وردت مجموعه (كبيره)من الردود والأسئله من سلوى موجهة لي فأجيب بهذا الرد ,فلم تعد تهم التفاصيل هنا ,وله ما يتبعه لأن الأمور قد اتخذت منحى آخرا كما ذكرت سابقا:
إن النقاش في الخلافات بين المذاهب والأديان له من يهتم به ,لست أنا من بينهم .
وللناس ان تؤمن بما تشاء طالما تتيح هذا الحق لغيرها .
في المسأله المستجده والمذكورة في مقالة "ردود متأخره" ,ورد مجموعة أشياء وأفكار أبديت استغرابي منها .
وهي تكرس للفكر الذي تكلمت عنه في مقالاتي السابقه .