الآن..أو بعد قليل
كتبنا رسائل للترابولم تصللأنه كان يحكي لغة الماءكتبنا رسائل للبحرولم تصللأنه كان يحكي لغة النوكتبنا رسائل للسماءولم تصللأنها كانت تحكي
كتبنا رسائل للترابولم تصللأنه كان يحكي لغة الماءكتبنا رسائل للبحرولم تصللأنه كان يحكي لغة النوكتبنا رسائل للسماءولم تصللأنها كانت تحكي
لمع نجم الدراما في سماء المشهد السوري لعقدين من الزمن في ظل ثلاث ظواهر مهلكة : الجفاف السياسي والتصحر الثقافي
في عام 2000 استدعاني الدكتور محمد سلمان وزير اﻻعلام السابق وطلب مني ان اكتب مسلسلا دراميا عن مرحلة ” سايكس
يكثر الحديث هذه الأيام في الصحافة وعلى صفحات الفيسبوك عن مسلسل “باب الحارة”. جميع الكتابات والتعليقات تقريبا تتّفق على أنّه
إنه “عبد الكريم اليافي” عاشق الكتاب بلا منازع، وأميرٌ من أمراء البلاغة والبيان، لايذكر يوماُ لم يجلس فيه إلى كتاب،
يحلو للبعض أن يصور الأمر على أنه صراع طائفي ,ولكن حين نزحت آلاف العائلات من الداخل إلى المناطق الساحلية (المختلفة
هذا ما كان…. لم يكن ثمة ما يشير إلى ما سيحدث,فمنذ قليل كانت الشوارع مزدحمة وكانت الفوضى تملي قوانينها وتسير
لم يمت نسغ الخصوبة,رغم تقهقره وانحساره ومحاصرته .وكان عليه أن يستمر أمام زحف التصحر. وأمام أنظمة الحكم البدائية والتي تعتمد
نحن السوريين نشأنا في حضارة تميزت بثقافتها وإبداعها وتنوعها وتلون الشخصيات المبدعة والقادمة من كل بقاع الدنيا لتصهرها سورية في
بينَ جدران اللحظة، والأمسْ بين دفن التراب والرمس أبصرتُ طرف ثوبٍ بالٍ من شقٍ لزمان، إذ يحكى، أن لها –