كيف تتفاعل قضية اللاجئين الفلسطنيين في البرازيل؟
، الا ان المؤشرات حتى الان رغم الوعود، ما زالت ازمتهم تعطي انعكاسات قد تكون نتائجها مؤلمة في بعض الحالات،
، الا ان المؤشرات حتى الان رغم الوعود، ما زالت ازمتهم تعطي انعكاسات قد تكون نتائجها مؤلمة في بعض الحالات،
أشهد أني طيلة حياتي ومنذ طفولتي إلى الآن، لم أرى أو أسمع عن عُنف نسب إلى الأقباط، بل أحيانًا ما
كتبت- يسرية سلامة: وكم أثبتت الأحداث أن المسلمين والمسيحين يعيشون في سلام وأمن مشترك، وجميعهم على قلب رجل واحد. وكم
ويطبعون الكتب التي تباع بكميات خيالية وتستضيفهم القنوات الفضائية كأبطال وعلماء ونجوم , لا بل وأن بعضهم لديه مكانة خاصة
, ومنذ عقود والاحداث تطحننا وتطحن جغرافيا بلادنا برحاها, ومنذ امد ونحن نمد اصابع الاتهام نحو امريكا والصهيونيه التي سرقت
ء. والمآخذ على هذه الوسائط كثيرة,رغم ما يقال بأن لها صلات وطيدة بمراكز الدراسات وصناع القرار. من حيث تركها المجال
عندما اعلن اخر استطلاع ان شعبية الرئيس البرازيلي السابق لويس ايناسيو لولا دي سيلفا وصلت الى 90%، وهي اعلى نسبة
سبق وان تناولنا ذات الموضوع ولكن تحت عنوان آخر موسوم بـ حكومة جبر الخواطر او المراضاة التي انتجتها عشرات الاجتماعات
في العالم العربي يأتي جهد التفكير مضاعفاً ، الجهد الأول يكمن في تشغيل العقل ، والثاني في مواجهة اللاعقل المتمثل
لست أقصد موت الطغاة فتلك بدايتهم لا نهايتهم لكنى أقصد أن النتيجة المنطقية لكل ظلم نهاية ولكل واقع مغلوط تصحيح