العودة إلى الحياة
لست أقصد وعظا بمقالى هذا فما للوعظ فى النفوس البليدة؟!، ولا أقصد تقرير معنى اجتماعي بعودة الإنسان إلى أهله، ولا
فلسطينيو الداخل والمؤسسة الإسرائيلية
لقد أرادت المؤسسة الإسرائيلية لفلسطيني الداخل منذ عام 1948 أن يكونوا قطيعا تسير بهم أينما أرادت ومتى أرادت وحسبت أنها
عِبَر من مونديال عَبَر
. فليس من حق أحد الاستحواذ على النصر وحده ، إنما هو من حق كل طرف أن يظفر به إذا
لعبة السفن وأكذوبة فك الحصار
انه الرديف المدمج للاحتلال،فحتى يزول الحصار لابد من زوال الاحتلال، وان كان الحصار مجرد طعام وشراب وملبس ومستلزمات بناء مع
في وطننا إعلام صهيوني
ليس حديثا يفترى أو ادعاءات تقال هنا وهناك من اجل نيل تعاطف الاخرين …. وليست شكاوينا من هذا الوضع القاتم
صدعتم رؤوس الخونة والعملاء بجهودكم الغراء
وفضحتم كل متورط ومشارك في هذا الحصار الظالم على قطاع غزة الصامد,وكشفتم كل متواطوء مع حكام إسرائيل والإدارة الأميركية في
من المسؤول عن استمرار مأساة اللاجئين الفلسطينين بالبرازيل؟
من الذي يتحمل المسؤولية القانونية عن اللاجئين الفلسطينين بالبرازيل؟ ومن هي الجهة التي يمكن ان تمثل امام القانون اذا حدث
السعادة المستحيلة
لم تختتم بعد مباريات الكأس العالمي لكرة القدم. حيث تنقصنا ست أيام للوصول إلى المباراة الأخيرة. يا لها من فرصة
المونديال ما بين التعري والأخطبوط والتخلف العربي
لماذا لا نقوم بسباق الغرب في تقدمهم وعلمهم وغزوهم للفضاء الخارجي؟ ..هل كتب علينا أن تبقى مقولة “أمة ضحكت من
الإنسان الكوني
ألا يُعتبر القرن الحادي و العشرون تتويجا لما توصلت إليه البشرية من ترويض للطبيعة و معرفة للعقل و لمنتهى إمكاناته؟