كلمة حق … شهادة حق …
حين يستعيد المرء ذكريات تاريخ سوريا ومن تعاقب عليها من الرؤساء يجد لزاما عليه الوقوف باجلال واحترام للرؤساء الثلاثة جمال
حين يستعيد المرء ذكريات تاريخ سوريا ومن تعاقب عليها من الرؤساء يجد لزاما عليه الوقوف باجلال واحترام للرؤساء الثلاثة جمال
تحول زعماء المعارضة إلى قطع شطرنج متحركة ودمى أدمنت الحديث عن المبادرات فيما الواقع مباراة لم يستوي ملعبها على نحو
( إن منافذ التغيير قد سدها الطغاة بالتزوير وإطاحة الطغاة بالقهر صارت مسألة وقت) يدرك العاقلون أن النقد يؤتى بثماره
أننا كعرب ولا أقول مسلمين لأننا ابتعدنا عن تعاليم الإسلام ، أصبحنا نخاف من رد أي اعتداء يقع علي الأمة
ربما يكون لتركيا دور فاعل وقوي مشهودفي تغيير خارطة النظام العالمي. وربما تؤكد الأيام أن تركيا بالتحالف الفاعل مع قوى
تعصف بالقضية الفلسطينية حالة من التشرذم والانقسام لم نشهد لها مثيلا منذ انتصاب الكيان الصهيوني..عوامل عديدة لعبت دورا في الوصول
قد نتفهم هبة الجماهير العربية وربما الإسلامية لتهتف بحالة هستيرية خلف السيد”اوردغان” وتطرب أكثر لحديث السيد”جول” ولا ألومهم لأنني واحد
ساقف امام ثلاثة من القادة والرموز الفلسطينية التي سجلت اروع البطولات بمواجهة العصابات الصهيونية خلال العقد الحالي وهم حنين الزعبي،
طاحونة السياسة لا تتوقف عند حدث بذاته بالندب وتكرار شرح الحدث، وما وقع من جريمة إسرائيلية بكل معاني ومعايير ومقاييس
من المعروف أن الديبلوماسية هي أساس السياسة الهادفة للاهتمام بوسائل الاقناع في التفاوض والتفاهم مع المجتمعات الاقليمية والعالمية، ومن يعيد