في ذكرى رحيل عاشق الوطن حتى الثمالة..!
صادفت يوم الجمعة السادس عشر من الشهر الحالي الذكرى الثانية والعشرون لاغتيال الشهيد القائد خليل الوزير”أبو جهاد”..هذا القائد الذي رفع
صادفت يوم الجمعة السادس عشر من الشهر الحالي الذكرى الثانية والعشرون لاغتيال الشهيد القائد خليل الوزير”أبو جهاد”..هذا القائد الذي رفع
وسر تذاكيه أنه أمضى ما يقارب العام والنصف من ولايته دون أن يحقق شيئاً مما وعد شعبه وشعوب العالم فيه.
من خلال تتبع نهج وآليات العدوان الإسرائيلي باحتكار الإمساك بزمام المبادرة في تحديد زمان ومكان أي عدوان جديد، فما من
مما يقع عليها من ظلم واحتلال، وعدوان، وهو أحد الحقوق التي كفلتها التشريعات الدولية، وكذلك الأديان السماوية، حيث أن الإنسان
يدعون بأنهم بحثوا عن المصالحة الوطنية، إلا إنهم هرولوا في مكانهم فقط، وربما قاوموا كل من بحث عن هذه المفردات
لم يكن ظهور الانخفاض الكبير لنسبة رجال الدين في فرنسا عقب ثورتها، و خصوصاً بعد اتخاذ قرار برفع يد الكنيسة
الامر العسكري الاخير رقم 1650 الذي صدر عن الدوائر العسكرية الصهيونية لتهجير الالاف من ابناء شعبنا من مناطق سكناهم، ما
في السابق كانت جميع الدراسات تدور حول القطبية الثنائية، والمحاور التابعة والمنضوية تحت راية القطبية الرأسمالية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية
مؤسف ومؤلم ما يجري بالقطاع نتيجة انقطاع التيار الكهربائي والاتهامات المتبادلة بين رام الله وغزة، بين حماس وفتح، بين هنية
والإدارات الأميركية تعتمد طرق أربعة في الحوار لا خامس لها حتى مع شعبها وباقي الأنظمة والشعوب. فالطريقة الأولى وهي المثلى