قراءة موضوعية في رواية الحسيني والتميمي..!
ألمجتمع الفلسطيني كغيره من المجتمعات فيه الصالح وفيه الطالح, وفيه الفساد بأنواعه أيضا, والفرق هو أن مجتمعنا الفلسطيني لا يزال
ألمجتمع الفلسطيني كغيره من المجتمعات فيه الصالح وفيه الطالح, وفيه الفساد بأنواعه أيضا, والفرق هو أن مجتمعنا الفلسطيني لا يزال
ما أكثر ما كتب الباحثون في علم السلوك والنفس والتربية والأخلاق ورجال القانون والإعلام عن ظاهرة العنف التي أخذت بالتفشي
الزلازل ظاهرة طبيعية تحدث في مناطق وأزمنة ومقاييس مختلفة وعندما تكون بشدة 6 أو أكثر حسب قياس ريختر في عالمنا
بالساحة الفلسطينية وخاصة بهذا الجانب، فالفساد السياسي والمالي والاخلاقي ليس وليدة اللحظة، وانما رافق منظمة التحرير الفلسطينية منذ انطلاقتها، حيث
إذا كان الآخرون يضْحكون علينا لأسباب باعثة على الضحك ، فلنضحك نحن على أنفسنا قبل غيرنا ، والأقربون أوْلى بالضحك
دائماً التاريخ لا يغيب لحظة واحدة كونه الشاهد على سير الأحداث وتقلباتها, والعمليات الفعلية لحركة التغيير إن حدثت, ودرجة الجمود
وسلوا عن قانون الضرائب العقارية أو عن مقترح تركيب كاميرات مراقبة فى المساجد أو قانون الأذان الموحد أو حتى عن
استعمار جديد أليس علينا طرح الأسئلة التاريخية و إعادة طرحها من جديد؟ أسئلة الهوية التي صار الأقوياء في العالم يروّجون
قد لا يختلف اثنان بأن براعة الصحفي أحمد منصور صاحب برنامج شاهد على العصر لا تجد سقفها إلا في ضعف
وشتان بين هذا وذاك فالمأزوم ربما يسوقها عن طرف لسانه، أما المتغطرس نرى ثعلبته بالسلوك صوب الحرب ونسمع النفي عبر