صداع الكرة المزمن
لا أحب الكورة ولا أكرهها ولكن دوما أكره المشاكل والقلاقل وكل شئ يدعو الي الأستخفاف بالعقل وليس بأعتقادي الكورة أو
لا أحب الكورة ولا أكرهها ولكن دوما أكره المشاكل والقلاقل وكل شئ يدعو الي الأستخفاف بالعقل وليس بأعتقادي الكورة أو
لا أنكر أنني من هواة مشاهدة مباريات كرة القدم, ولا أنكر أنني لست متعصبا لفريق معين, بل أتمتع بمشاهدة المباريات
واقع مرير تعيشه الأمة العربية هذه الأيام فكلما حانت فرصة للتقدم، للتطور، للتغيير ،حولوها إلى فرصة للتناحر،للتأخر،للعودة إلى الوراء قرون….
لم أعد أقرأ القمني كسابق الأيام، صرت أكتفي بتأمل صورته أعلى المقال، فهي تشي ببعض المرح والتجهم بآن معا،..وقبل المغادرة،
مؤلما ان يكون المشهد الفلسطيني بهذه الحالة التي تمر بها قضيتنا الفلسطينية بالمرحلة الحالية، وهي حالة لم تاتي من فراغ
شهدت قلعة دمشق في العشرين من هذا الشهر تشرين ثان/نوفمبر 2009 سباق “تري فوكس” الخيري السنوي، وكما هو الحال في
تحل بهم قليلا بفعل الأقدار فتحولها الإدارة الفاشلة للأزمات إلى كوارث طويلة المدى شديدة التأثير وسلوا عن حوادث من قبيل
صدفة وأنا أطالع الصحف العربية لفت نظري خبر على صدر صحيفة” الفجر الجزائرية” خبر بعنوان” حتى أنت يا غزة” لصحفية
وأكاذيب الرئيسان بوش وبلير المعروفة, إنما كانت بهدف تحقيق مصالح الامبريالية في بلدانهم ودول العالم. وستجد في أوروبا محقق كذاب
الوطن ينزف ويتألم والأرض تصرخ وأعاصير بشرية تضرب بلاد الرافدين …!!! أين أنت يا نخلة شامخة زرعتها أياد أيادي جدي