…ومِن المثقفين مَنْ قَتَل
كثيراً ما يصطدم الساعون إلى الولوج في عالم الثقافة بوصْد الأبواب الشرعية عوضاً عن تشريعها في وجوههم من قِبل ثلة
كثيراً ما يصطدم الساعون إلى الولوج في عالم الثقافة بوصْد الأبواب الشرعية عوضاً عن تشريعها في وجوههم من قِبل ثلة
بسم الله الرحمن الرحيم الإخوة الأفاضل …القراء الأعزاء لهذا لمنبر الحر حفظكم الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وتحية التقدير
لا أنكر أنني أصبت بالذهول والغثيان عندما سمعت بفوز “اوباما”بجائزة نوبل للسلام! كيف لا.. ما دام اللوبي الصهيوني هو الذي
ستبقى حرب تشرين التحريرية محفوظة في ذاكرة الشعوب وكتب التاريخ,وتنتقل ملاحمها من جيل إلى جيل. وستبقى مختزنة في عقول من
مع تصاعد نغمات الشكّ بالرواية الدينية، وغياب النقوش والوثائق الأصلية لمرحلة التأسيس، وكثرة المنحولات والأساطير، يسأل المرء عمّا إذا كانت
لم تتوقع إسرائيل والولايات المتحدة بأن يكون الاحتجاج الفلسطيني على خطيئة حليفها الاستراتيجي “محمود عباس” بهذا الزخم والحجم ظانة انه
عبارة (ارم وراء ظهرك) التى وردت على لسان رئيس الجمهورية حسنى مبارك نقلا عن وزير الثقافة المصرى الفاشل فى انتخابات
اختراع أمريكي على مقاس إسرائيلي وفعلا فمنذ رحيل ياسر عرفات بدأت إسرائيل توظف هذا الاختراع العبقري لخدمتها وخدمة مصالح الاحتلال
أعتقد جازما أن لفظتي”مُقدّس وحَرَم ” ومشتقاتها اللغوية هي تطوّر دلالي لجذرين لغويّين أكاديّين “قادشتو، وحريمتو” وهي أسماء لكاهنات
في النشوء والارتقاء نتيجة أبحاث استمرت خمس عشرة سنة، وهي النظرية الباعثة على الجدل منذ نشأتها ليس بين العلماء والباحثين