عصر شكوكو و عصر القذافي
كانت زيارة العقيد القذافي الأولى لإيطاليا وخطواته على أرضها خطوات الفاتحين ودخول الغزاة الجبارين , كان يبدو ممتلأً بالعظمة, مُتخَمَاً
هذه الأنظمة وهذي خلاجينها..!
من المعروف أن الكيان الصهيوني الغاصب بني على أرض فلسطين التاريخية وعلى أنقاض جثث أبناء الشعب الفلسطيني والامهم ومعاناتهم وتشردهم
رقصُ فلسطين أفضلُ من خِطابها
لم يتغير الخطاب الفلسطيني منذ نشأته وفقا لما أملته ظروف القضية الفلسطينية، باستثناء بعض المصطلحات التي فرض تعديلها أو تبديلها
الانتخابات الايرانية و فوهة البركان الامريكي
من المفارقات التي صنعها الإعلام العالمي و التي يرفض أكثر الملاحظين الاقرار بها هذه الحرب اللامنتهية التي تشنّها أمريكا على
ما نقتلهم إلا ليقربونا إلى (نتن ياهو) و(اوباما) زلفى
في قلقيليه بشمال الضفة الغربية وبمجرد وصول الصهاينة المغالين في التطرف لحكم اسرائيل ,واستباقاًَ لخطاب “اوباما”للمسلمين من القاهرة -عشية ذكرى
مُجَدداً….. خسر لبنان !؟
علّق الرئيس الأمريكي على نتائج الانتخابات اللبنانية بقوله في سياق حديثه: ” أظهر اللبنانيون للعالم أجمع شجاعتهم وقوة التزامهم حيال
إيران والثورة الليبرالية الخضراء
لم يعد مجديا خطاب المكابرة والتضليل، فللكاميرا عيون والثورة العلمية سلاح يقتحم كل شبر من الكرة الأرضية ويخترق دفاع الحصون،
هل هذا ما قصده الرئيس الأمريكي باراك أوباما بخطابه؟
وسيرتكب الرئيس أوباما خطأً فادحاً إن هو تراجع عما وعد به ناخبيه وشعوب العالم إبان حملته الانتخابية.لأنه بذلك يرسخ القناعة
هل حقأ كان السومريون أكراد
لا أدري أن السيد مرشد اليوسف الكاتب الكردي ربما يعتقد بانه عالم و يحاول أن يصطاد في الماء العكر ليثبت
جيمي كارتر,, نقاط على الحروف,, ونقطة آخر السطر
هو رجل ليس بحمل وديع كما يدعي بأنه حبس دموعه لما شاهد من دمار في قطاع غزة، بل هو عجوز