وتجبرنا معاناة شعبنا في غزة لهذا القول والمقال
وأن تكون منارة لكل حر ووطني,يتقي الله ويخاف الله ويفعل كما أمره الله ومن بعثهم من الرسل والأنبياء. وأن تكون
وأن تكون منارة لكل حر ووطني,يتقي الله ويخاف الله ويفعل كما أمره الله ومن بعثهم من الرسل والأنبياء. وأن تكون
غزة – فلسطين كالعادة في غزة … قصف ودمار, وداع للأبرياء والشهداء, منازل وبيوت هدمت فوق ساكنيها وأصبحت ركام ومن
لاحاجة الى لفت الانتباه الى مايحدث في قطاع غزة من حرب ضد الانسانية ومجازروحشية مروعة وقتل وتدمير وتجويع يرتكبها العدو
————————– ما ان تبدا المجزرة الصهيونية لتحصد من الارواح الفلسطينية العصية على الانهزام, ومليار ونيف عربي ومسلم لايحركون ساكنا,ما ان
اذا ما بحثنا في غياهب اللغة العربية ومفرداتها العظيمة التي أورثنا اياها أجدادنا الشرفاء عن المعنى الحقيقي الذي يمكن أن
كلنا عملاء فمن هم الشرفاء يا غزة؟ وَهم هذا الذي نعيش فيه ، والوهم الحقيقي أن نفكر للحظة واحدة أن
150، 200، 280، 300، 350، هذه بعض الأرقام التي بقيت في ذهني من خلال متابعتي كما كل الناس هذه الأيام
إن شلال الدم المتدفق في غزة والقطاع وحرب الإبادة على شعبنا الفلسطيني وقبله الحصار الجائر الذي أريد منه الموت البطيء
——————————————- يبدو أنه يجب أن أبدأ مقالي بشتم و سب إسرائيل الظالمة و القاتلة، المجرمة و المغتصبة لحقوق الفلسطينيين و
أقترح على دول العالم العربي السعي والعمل الفوري لإلغاء مهزلة القمم العربية وحل الجامعة العربية وإعلان نهاية هذه المسرحية الطويلة