إسرائيل الكبرى .. أطوار سراب
شاكياً: «كنا مخلصي أرض الأمة ومن يفدونها بأنفسهم، وها نحن اليوم، على ما تصوروننا»، مجرد منتفعين». ويصف الحوار واقع الحال
شاكياً: «كنا مخلصي أرض الأمة ومن يفدونها بأنفسهم، وها نحن اليوم، على ما تصوروننا»، مجرد منتفعين». ويصف الحوار واقع الحال
هذه السيدة ستشغل منصب وكيلة وزير الخارجية للدبلوماسية العامة,وهي لا تدرك ان تحقيق هذين الهدفين يتصادم في بعض الاحيان, ان
البدوي الذي كان اول من شكل تلك الرؤوس سنة 1903، عام مولده كان قد اوصى ان تسجل على احدى واجهات
ولم يجد الملك عبدالله أمامه سوى أن يتنازل عن الوادي الذي أصبح منذ ذلك الحين واقعا بسكانه العرب غرب الخط
وهو نفس المبلغ الاميركي الذي اقترحه شارون ان يكون «تعويضاً» عن نفقات الانسحاب من غزة، مثلما اخذت اسرائيل نفقات الاستيطان
أن الجزع ينتابه مما يسميه أدب الواقع الزائف الذي انتشر هذه الأيام إذ أن الأدب الحقيقي في في رأيه هو
وقبل أن أُتهم بأنني أقيم توازنا أخلاقيا بين الإرهابيين الذين ينفذون الهجمات والسياسيين الذين سيتعرضون العضلات دعوني أكون واضحا منذ
ولم يحدث ذلك الإدراك عندي بشكل مباشر. كنت قد عدت إلى الوطن من فيتنام ونظرت إلى حركة السلام بغضب. ويمكنكم
كعادتها ظلت شجاعة وتمتاز بحدة لسانها الذي تستله كلما تنبري لتوصيف الوجه القبيح للدولة العبرية فتقدم آراءها بجرأة منقطعة النظير،
للمرة الثانية أجد نفسي مضطرا أن آخذ يراعي -و يراعي المذكور هو برنامج تحرير نصوص من إنتاج شركة برمجة أمريكية