اليد الخفية للسعودية في الربيع العربي
منذ بداية الثورات في الشرق الأوسط، تخطت المملكة السعودية نطاق حدودها للتأثير على الأحداث المحيطة بها، حتى فاقت منافستها إيران
منذ بداية الثورات في الشرق الأوسط، تخطت المملكة السعودية نطاق حدودها للتأثير على الأحداث المحيطة بها، حتى فاقت منافستها إيران
——————————- كنا قد أشرنا في مقالنا السابق الى الخطأ الجسيم الذي وقعت فيه أجهزه السلطه وصناع القرار عندما قللوا من
، واقع تتحدث عنه وسائل الاعلام المحلية البرازيلية وبعض وسائل الاعلام الدولية عن الجريمة والجوع والفقر بالبرازيل، وهذا ما يقلق
الرسالة التي أودعها أدونيس في صندوق “المعارضة” بدت ظاهريا مختلفة عن رسالته للرئيس السوري، التي تلقّت سهام النقد وسياط الغضب.
– يستثنى من ذلك الفلتات الإنسانية التى لا يقاس عليها حين تقعد القواعد – وهذا أمر لا يعيب كل فئة
، الذين تأملوا أن لا تضعف حركة حماس والفصائل الآسرة – إن كان للأخيرة تأثير في القرار- في شروطها واشتراطاتها
وقد قالها مرة بوش دخلنا في زمن العقل … رغم أنه تصرف عكس ما يستوجب العقل فعله في ارض العراق
وفي ازمان مختلفه ومترابطه وكانت وما زالت المعارك والانتفاضات تُخاض بعدة اساليب من المسلح الى السلمي الى السياسي وحتى معارك
ويحسنه كل الناس،ويُسهبون في ذم الفساد وأهله ، حتى ملـَّت الحكومة ومن خلفها مجلس النواب من تكرار هذا الحديث البغيض،عن
بداية قبل أن أخوض في المفاجئة التي انتظر إن أعلن عنها اقرب الناس إلية والذين كانوا من المتابعين عند حدوثها-