اليمن ومأزق التقسيم
منذ زمن ليس بالبعيد والمنطقة العربية تعيش إعادة تأهيل وتهيئة للمرحلة الجديدة التي خطط لها في السياسات الدولية أحادية القطبية
منذ زمن ليس بالبعيد والمنطقة العربية تعيش إعادة تأهيل وتهيئة للمرحلة الجديدة التي خطط لها في السياسات الدولية أحادية القطبية
بالرغم أنّه المتعارف عليه في مجتمعات العالم العربي زوال عصر العبودية، ورحيله واعتباره من التاريخ، فإننا مازلنا نتناوله في دراستنا
منذ يومين،تقريبا في الساعة السادسة بتوقيت كوبا، وكان الليل قد خيم على هايتي، لموقعها الجغرافي، بدأت قنوات التلفزة تبث أخبار
لطالما نردد في نهاية أي نقاش مقولة أن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ،وطبعا من يقولها لا يعنيها
إن من عاش في كوبا واختلط بالشعب الكوبي وقادته مثلنا وصل إلى القناعة بأن الكوبيين هم أصحاب وطن مستقل وذي
“الرجل مثل الديك الذي يظن أن الشمس لم تشرق إلا لتسمع صياحه” ، هذا القول تسلل إلى أحشائي منذ زمن
جمال يا شعب جمال .. وآه ياليل يا عين طَبّوا عليه اندال .. خطفوه من العلمين ! وسلموه لليهود
لماذا يصر بعض الجهلة على الاستمرار في جهلهم بل يصرون على مضاعفته رغم النصائح التي توجه اليهم ليستفيقوا من جهلهم
لكن، في أوقات السراء، أصدقاء العالم الافتراضي أكثر توهجا و جذبا من أصدقاء الواقع أو الأصدقاء الذين نلتقي بهم و
حقاً عندما نقرأ هذه الكلمة( العدالة ) نشعر بافتخار وطمأنينة بداخلنا، وتسترتخي أعصابنا ويرتاح بالنا، لإننا كنا أهلاً لها، وأجدادنا