حساسية الرموز
كأي مهتم بالسياسة الدولية، كنت أتابع اجتماع رؤساء دول الاتحاد الأوروبي، واختلافاتهم في البداية على انتخاب مرشح ليكون رئيسا للمفوضية
كأي مهتم بالسياسة الدولية، كنت أتابع اجتماع رؤساء دول الاتحاد الأوروبي، واختلافاتهم في البداية على انتخاب مرشح ليكون رئيسا للمفوضية
كنت أنتظر من مسلسل “كلام نسوان” اقترابا أكثر من واقع المرأة العربية الحقيقي، و من المجتمع المصري الحقيقي، بما فيه
لا يتصور مصرى يحب بلاده ويحترم تاريخها أن تكون سمعة بلاده بين العالم مثل سمعة دولة الجابون الآن من حيث
أيها السادة المحترمون : انتشرت بالآونة الأخيرة ظاهرة سرقة الدراجات النارية وخاصة في منطقة الغاب بل وتطورت هذه الظاهرة لتشمل
إن الرهان على هزيمة المشروع القومي العربي وعدم أهليته في الوضع الدولي القائم..هو رهان خاسر ليس له أسس أو مبررات
في فلسطين .. البلد والوطن.. الجرح والكارثة.. والنار التي تشتعل عي دواخلنا كل لحظة، وكل حين.. في فلسطين الجزء الجنوبي
تتوالى السنوات ويتراكم الألم والحسرة، حتى طفح الكيل و انفجر الصوت من شدة الوجع وصعوبة الاحتمال، قسوة الحياة وجنون الأسعار،
لعله لم يكن يأتي على الخاطر مثل “الخواطر” التي يقدمها الشاب أحمد الشقيري من اليابان على قناة” إم بي سي”
ما من شك بأن العنصرية ضاربة في أعماق المجتمع الصهيوني حتى تحولت إلى نهج وسلوك وثقافة حياتية تُمارس وتتجلى بأبشع
إن البيئة فى مصر لا يستقيم معها إصلاح ما فسد لا لعجز الناس وإنما لأن المناخ العام يدعو للإفساد ويقاوم