25 عاماً على صبرا وشاتيلا…ليت الذكرى اعتكفتْ
لهم سبتمبر، ولكم سبتمبر، والذكريان أليمتان .. لهم من يأخذ بالثأر، ولكم من يأخذه الثأرضد أخيه فيدفن القضية في مدافنكم
لهم سبتمبر، ولكم سبتمبر، والذكريان أليمتان .. لهم من يأخذ بالثأر، ولكم من يأخذه الثأرضد أخيه فيدفن القضية في مدافنكم
أيها السادة المحترمون : كلما قررت الابتعاد عن الكتابة والانترنيت وخاصة بالفترة الأخيرة وترافقت حالة الإحباط عندي مع حالة ألم
نموذجان من الحياة تطالعنا بهما الأقدار حين تشتد الكربات والخطوب القومية، أحدهما رجل يلعن الظلام ويزداد تشاؤما كلما حلك الظلام
للمراقب الفذ أن يقرأ ضبابيات الإعدادات الملتهبة,على مساري الحرب والسلام , في مثلثنا الفلسطيني اللبناني السوري,والمطلوب توسيع هذا المثلث العربي
المسلمون الذين سبق دينهم باقي الحضارات في منح المرأة حقوقها، كثير منهم الآن أبعد من غيرهم في هذا الشأن. مردّ
من الصعب على الإنسان أن يتناول أحيانا الحديث عن قرار حزبي في ظل الواقع الحزبي الفصائلي الفلسطيني الذي فرض نفسه
عام مضى على بداية الحرب الأمريكية على العراق، تلك الحرب التي بدأت قبيل فجر 19 آذار بما سمي “ضربة قطع
من المفترض أن يكون الدين مرجعية السياسة, أن لم يكن بنصه فبروحه, وما نشاهده هو العكس تماما,فقد أصبحت السياسة هي
منذ الاحتلال الأمريكي للعراق, وإيران حاضرة في المشهد بقوة, حيث استثمرت ذلك المستنقع الأمريكي, لحساب مشروعها النووي, وقد تحدت الاحتكار
تأخر جداً القبض على شبكة الشعوذة الفضائية ، عفواً.. الفضائحية ، التي أفرغت ما في الجيْب “لعلمها ما في الغيب”.