وسائدنا الخالية
———————————————- ذات صباح، تراصت أقدام الدائنين أمام نُزُل نبيل روماني ليتبينوا حقيقة موته، ولما رأوه مسجى أمامهم على سرير ملكه،
———————————————- ذات صباح، تراصت أقدام الدائنين أمام نُزُل نبيل روماني ليتبينوا حقيقة موته، ولما رأوه مسجى أمامهم على سرير ملكه،
نستند بكلامنا هذا على مستوى الوعي والنضج السياسي، الاجتماعي، الثقافي والعلمي في عالمنا العربي. الذي وللأسف لم يصل إلى مستوى
صحيح أن أمريكا لم تكن في حاجة إلى بروباجاندا تجمل وجهها الانتهازي البشع، ولم يكن لها جحافل من الإعلاميين الذين
ما أكثر الدعوات التي تنادي بتحرير المرأة ومساواتها بالراجل ، وما أكثر الدعوات التي تدعو الى تحطيم المحرمات( الجنس والدين)
*عرب النقب : هُم سكان جنوب فلسطين وتحديدا شبه صحراء النقب وقضاء بئر السبع وهم جزء لا يتجزأ من الشعب
لم تحمل أية كلمة لنا من المعاني واللهفة والأمل بغد أفضل كما حملت كلمتا الثورة,والحرية. وبقيت نفوسنا تهفو لاي تمرد على
لنلتقط العجائب القادمه من الفضاء الطلق مباشر الى مرمى عيوننا وعقولنا, ومن بيننا الكثيرون من علق خدمة صندوق العجب و
تمر علينا هذه الذكرى في وقت هبت فيه رياح التغيير العربية التي أطاحت ببعض القادة الذين عفنوا في حكمهم واستبدادهم
اينما كان وتواجد داخل الوطن او خارجه في الشتات والمخيمات, لكن الاكثر ملاحظة هو تحويل القضيه الفلسطينيه من قضيه سياسيه
“الفرسان الثلاثة”, عمل من الأعمال الروائية الخالدة التي كتبها الروائي الفرنسي الرائع ألكسندر دوماس في أربعينيات القرن التاسع عشر, وفيه