حرب التطهير الطائفي والفوضى تعصفان بالاوطان العربيه
امر مذهل وبشع ومرعب هذا الجاري في الوطن العربي, حيث يحط القتل والذبح والدمار والتشريد رحاله بكل الياته العسكريه والاعلاميه
امر مذهل وبشع ومرعب هذا الجاري في الوطن العربي, حيث يحط القتل والذبح والدمار والتشريد رحاله بكل الياته العسكريه والاعلاميه
لم تعد الولايات المتحدة تهتم كثيرا بما يحدث في محيطنا الإقليمي، ولم تعد شؤوننا العربية تشكل أي دائرة
مدرسة أخرى تعالج قضية الهوية – قراءتها – وأفكارها وحلولها ورأي طريق الحقيقة: الصديق العزيز أبو إلياس:
بعد نهاية الحرب العالمية الاولى وعند انعقاد مؤتمر الصلح، طرح الرئيس الأميركي آنذاك – وودرو ويلسون – نقاطه الأربعة عشر
الجاري في سوريا اليوم ليس ثوره حتى لو حاولنا مقاربة الامر مرارا وتكرارا وتبرير الاحداث على هذا الاساس غير المتين
واغنية اخرى تقول بداياتها:وين ع رام الله وين ع رام الله..ولفي يامسافر وين ع رام الله ..ماتخاف من الله سرقت
فالسياسات الامريكية المتوحشة والإجرامية, والسيئة بسوء مخططيها, دفعت بالشعوب النظر إلى المسؤول الأمريكي على أنه: إما عدواني ومجرم وإرهابي, أو
————– لقد كشفت الثورات المتعاقبة في بلادنا الوادعة ما خلفته سنوات الفساد العجاف في نفوسنا وأظهرت عورات لطالما تفننا في
ولكن تعثر, أو سقوط, أية حركة أو فصيل من فصائل المقاومة الوطنية, أو العربية, أو الاسلامية, لا يسر احد من
———————————————- ذات صباح، تراصت أقدام الدائنين أمام نُزُل نبيل روماني ليتبينوا حقيقة موته، ولما رأوه مسجى أمامهم على سرير ملكه،