من يقود من؟!
في الثورات ولحظات الانعطاف التاريخية الكبرى، لا يصح أن يسير القادة وراءالعامة، والوعي وراء العفوية، مثلما لا يجوز للقادة التخلي
في الثورات ولحظات الانعطاف التاريخية الكبرى، لا يصح أن يسير القادة وراءالعامة، والوعي وراء العفوية، مثلما لا يجوز للقادة التخلي
————————————– عندما تفجر الربيع العربي كان الطموح السائد هو استنشاق نسائم الحرية بعد عقود من الاستبداد والتفرد في السلطة، شعر
ولا أبريء الغرب من المسؤولية .فله في كل عرس لنا,قرص..لكنه في الحساب الأخير (آخر). من غير المعقول أن يفتح لنا
اللهم ارني الكهرباء يوماً كاملاً، وأخرجني من بين العتمة سالماً اللهم لا تجعل الشمع أكبر همنا ولا الماتور مبلغ علمنا
انني أقف موقفا لا تراجع عنه ويكمن في ضمان حريات الشعوب بأشكالها المختلفة وتطورها وتقدمها, وأقف ضد الأنظمة الاستبدادية الرجعية
، في منتصف هذا الشهر وقبل ما يزيد على قرن من الآن، ولد الزعيم التاريخي للكورد وكوردستان الملا مصطفى البارزاني
تراشقنا بالتهاني عندما أقدمَ ثوار تونس على اعلاء كلمة الحرية و إتباع مسيرة الكرامة وللأمانة هرب( بن علي) من ارادة
كتب الاستاذ أمجد ناصر في القدس العربي بتاريخ 29-2-2012 ” كلُّ كلام المعارضين السوريين في الخارج عن التصحّر السياسي والتجريف
بادئ ذي بدء لا بد لنا من التأكيد على ان الثورات بشكل عام كانت ومازالت بمثابة ظواهر واحداث تاريخيه ساهمت
سمير أمين . برهان غليون .المركز الثقافي العربي – الدار البيضاء ط:اولى -1996 . فقد أتا ح لسمير أن يعرض