تصريح لامع وجريء
الاهتمام بشؤون أخرى تحظى بأولوية الآن، أبعدني لحظياً عن التكرار الذي كتبت به تأملات خلال عام 2010، لكن الرسالة التي
(ميكرو) ثورة !
على رابية قريبة تكشف فوضى اسمنت المدينة , تلك البقعة الصغيرة من الكرة الأرضية التي أمعن الجشع وغياب الدولة كمؤسسات
هل أُنصف السيد أردوغان من معارضيه ومؤيديه؟
والتي تتناقض وتتباين في بعض الأمور.والتي باتت مثار دهشة وعجب واستغراب. ونذكر بعض مواقف مؤيدو ومعارضو السيد أردوغان: o يرى
غسان كنفاني، الوجع في ذكراك ذكريات
ماذا يُكتب عن غسان، وكيف يَكتب هؤلاء عن ذكراه، وأغضب لعجزي عن الوقوف أمام الصورة، وأسأل بحنق الغيرة، ماذا أَكتب
حذارا..: الثورات العربيه بين فكي التضليل والتدليس!!
وكأننا امام حاله يقوم فيها احد ما بتغيير السكه وحرف مسار القطار ليصل الى محطة اخرى غير هذه الذي نصبوا
لا تجعلوا المناصب اوكار ارتزاق؟
وفي كل الأحوال كان المنصب لا يفرق كثيرا في ما يتعلق بالامتيازات المادية الا الشيء القليل، اللهم ان كانت هناك
فى ضرورة نقد المجلس العسكرى
ذلك أن المجلس العسكرى يقوم بدور سياسى ومن ثم فلنا الحكم على أدائه دون الانتقاص من دوره الذى صار منا
سورية ومعارك الحريات الديموقراطية
بعد أكثر من مئة يوم على إقلاع الحراك المعارض لنظام الحكم في سوريا في 15 آذار من العام 2011، وبغض
إناث في انتظار “الاغتصاب”
الاغتصاب ليس في حِلٍ من هذا التأطير، حيث لا يتبادر إلى أذهان البعض، وربما الكثير، سوى أن الفاعل، الذكر في
حكاية المصالحه:في تفاصيل فصائلكُم ضاعت فلسطين ارضا وشعبا!!
رايح على مصر وجاي من مصر..وقَّعنا ما وقعنا.. اتفقنا ما اتفقنا.. تصالحنا ما تصالحنا.. شكلنا حكومه ما شكَّلنا.. لا.. اختلفنا