وكم تقلق هذه التصرفات والتصريحات
وبعض ما علمنا إياه القرآن الكريم,وكذلك ما تعلمناه من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.أن ننبذ الفتن والأحقاد.وأن نخاطب
إزدواجية الجنسية الفلسطينية كارثة لأين تمضي بنا؟
، منهم المئات من حاولوا وقاموا بتزييف العديد من الوثائق والبيانات للحصول على الجنسية، وهو ما ينبؤ بأن يصل عدد
مسيحي ينام في المسجد
عندما تم عقد قران الأمير الانكليزي وليم ابن ولي العهد الأمير شارل، قام بعقد القران روان ويليامز رئيس أساقفة كنتربري،
إليسا تنشر الفسق بالجزائر
و أكيد هذه الفئة الأخيرة هي التي أفضل وصفها بالفئة الواهمة أو الحالمة، لأنها تحاكي النعامة في سلوكها، حيث تضع
هل يقرأ المسؤولون؟
كناية عن عدم اهتمام أو متابعة المسؤولين لشؤون الأهالي، ويقابل ذلك أيضا لدى الكثير من الكتاب والمثقفين عموما تداول ربما
قمر فلسطين ..
عندما اشتعلت الثورة بالخضراء تملكنا الخوف على مصير الحبيبة تونس … كنا نراقب ما يحدث … فكانت تتحكم فينا انفعالات
دون الحاجة إلى “العربية” أو “الجزيرة”
فإن لم يقسّمْنا الآخر, قسّمنا بعضنا على أسس غير علمية, وبقينا ماهرين في القسمة والتقسيم. لعل العرب لم يشهدوا ثورة
مصالحتنا خُلقت من ضلع أعوج
ولكنه ليس ضلع من الصدر، كما خلقت حواء من أدم، بل ضلع من أسفل الساق فيها من الإعوجاج ما لم
من فلسطين لحمدين صباحي
سألت ذاتي سؤال، ووقفت برهة مفكراً بعمق، وتناولت القلم قبل الإجابة وبدأت أكتب، وكلما كتبت جزء مَزقت ما أكتب واسرح
اقنع الدجاجة اولا
يحكي ان رجلا جاء الى طبيب نفسي وقال له – ساعدني يادكتور فأنا اشعر اني حبة قمح وهناك دجاجة تترصد