وزير الأسرى الإسرائيلي يطالب…
حيث تم أسره أثناء تأديته الواجب الوطني في الدفاع عن الأراضي التي اغتصبها الفلسطينيون!، نعم تلك الأرض التي سالت فيها
ثلاثة أسئلة
————————————————————- أرسلت لي إحدى المراسلات الأجنبيات رسالة بواسطة البريد الالكتروني، ووضعت عنواناً لها “ثلاثة أسئلة” وكتبت لي : ارغب أن
رسائل لا تصل عناوينها
——————— أثارت أحداث يوم الجمعة 22 نيسان مشاعر مؤلمة ومخاوف كثيرة نتيجة ماسقط فيها من شهداء وما شهدته من تصعيد
صنع في إسرائيل
فجأة تصحو الشعوب من سبات عميق دام من ثلاثة إلى أربعة عقود , فجأة تثور على حكامها مطالبة بالتغيير ولا
نموذج ثوري!
من متابعتي الدقيقة لأحداث “الثورة” في سوريا ومنذ بدايتها تلقى العلمانيون ضربتهم الاولى عند بدء خروج التظاهرات من بعض الجوامع
مسلمون عكس الإسلام
———————————— أكثر الناس جهراً بفخرهم بدينهم هم المسلمون، لكنهم الأكثر عملاً بخلاف تعاليم دينهم. قد يبدو الكلام صادماً للبعض ومجلبة
فيتوريو أغفر لنا هواننا
، مشهد أول قتلوا به الإبوة فينا، ألاّ وهو مشهد” محمد الدرة” وهو بين أحضان والده يستصرخ فينا الرجولة ،
عملية إيتمار إدانة للإجرام الصهيوني
سارعت بالأمس الدعاية الصهيونية بنشر قصة قتل العائلة الاستيطانية الصهيونية، وجاء في الرواية أن شابين فلسطينيين هما منفذا العملية بفعل
الوعظ السياسى وآيات آل مبارك الممزق
الوعظ السياسى وآيات آل مبارك الممزق سيد يوسف ما تشهده منطقتنا العربية وانتفاضة شعوبها لانتزاع الحرية وفى القلب منها مصر
سفهاء بجلباب الدين
بالرغم من الصدمات المتتالية والمتوالية التي يعيشها الفلسطيني منذ أن احتلت أرضه عام 1948م ومشاهد المآسي التي يعيش في سيناريوهاتها