صوتنا وصل إليكم…ماذا تـنـتـظـرون؟
كيف لقضية عرضت بأكثر من قناة فضائية عربية و نشرت تفاصيلها أغلب الجرائد الجزائرية و بعض مواقع النت، و ملأت
الانتخابات موسم البلطجة الأعظم
وهى مهام لازمة للإرهاب ورسالة واضحة للتزوير القادم فى انتخابات مجلس الشعب المصرية القادمة بعد أيام قلائل. حين يرقب المرء
إطلالة على أطلال العرب والعروبه!!
وتشكو من غياب العزه والكرامه وحلول المهانة في مكانها الى ما لا نهايه… ظن الكثيرون ان الغيث قادم وان الاجيال
قراءة لما بعد صدور القرار الظني للمحكمة الدولية
وثانياً هي ضربة مساعدة لعمليات العدوان التي تقوم بها القوات الأميركية وإسرائيل بذريعة الحرب على الإرهاب.وثالثاً هي إشعال لنيران الفتنة
حظيرة السلطان: مثقفو البلاط ومشايخ الفضائيات العربيه!!
التي انتهجه مثقفي البلاط عبر وسائل الاعلام الاخرى كالاعلام المكتوب والاعلام المسموع الخ, والملاحظ في هذه الحاله ان الفضائيات العربيه
ماهكذا ينقد الادب الساخر ياعربية نت
حاول كاتب المقال من خلاله مناقشة ظاهرة الادب الساخر العربي الحديث من خلال عدة كتاب وصفهم المقال بالساخرين الجدد وهو
لأسباب تمس النزاهة
سبق أن كتبت منذ أعوام حول المخالفات القائمة في مدينة حلب، والمبنية على فساد غير طبيعي في المؤسسات الخدمية، واليوم
الصهيونيه والامبرياليه وإجتراح “العقبات”الفلسطينيه المزعومه امام السلام !!
التي انبثقت عن معاهدة اوسلو عام 1993 . وعرفات هذا الزعيم الراحل حا ز على جائزة نوبل للسلام اللتي لم
“كرنتينة” عدي رشيد .. الحياة العراقية بين “فرضة” الاحتلال و”شعيرة” الاقتتال الطائفي
لعل أكثر لقطة تظل محفورة في ذاكرة مشاهد فيلم المخرج عدي رشيد الجديد “كرنتينة ” بعد انتهاء عرضه هي اللقطة
برلمان أم مجلس لتنابلة السلطان؟
او من بقي منهم متشبثا بمواقع اخرى ومكتسبات اكبر لم يتسعه الوقت لإكمال مشاريعه وصفقاته فاشترى كرسيه ثانية من سوق