الجريمة الصهيونية ضد اسطول الحرية والمواجهة المستمرة
العدوان الصهيوني على اسطول الحرية جاء ليؤكد همجية هذا الكيان وافكاره النازية وجرائمه ضد الانسانية، كما جاء ليؤكد على عدالة
العدوان الصهيوني على اسطول الحرية جاء ليؤكد همجية هذا الكيان وافكاره النازية وجرائمه ضد الانسانية، كما جاء ليؤكد على عدالة
كما هو معتاد ومع كل اعتداء، الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى في بيان عاجل اليوم ، دعا إلى
معرفتي القريبة بالأتراك عمرها عشرون عاماً ، بدأت منذ عام 1990م عندما شهدت ما سمي فيما بعد (الرحلة العظيمة) و
الجريمة الإرهابية التي أقدمت عليها القوات الإسرائيلية مع سبق الإصرار والترصد، لمواجهة دعاة السلام الدوليين، والذين جاءوا من شتى بقاع
لم أفاجأ مطلقًا بما حدث مع أسطول ” الحرية” الذي حمل العشرات من المتضامنين مع غزة وأهلها، ولكن مفاجأتي كانت
فرصة جديدة أمام الفلسطينيين لاستثمارها لصالح تصويب الأنظار الدولية من جديد إلى قضيتهم , والتي غُضتْ بفعل الانقسام الحاصل بين
فى لغتنا العربية تعنى كلمة ” جبلة” الناس أو الخلق أو الخليقة لكنها فى عامية المصريين فهى تعنى ذلك الإنسان
يتجسد بالفلسطيني الوطنية والبحث عن الحرية ، ويسير نحو الخير ويبتعد عن الشر بفضل تعاليم وطنية ودينية ، ولا يقبل
فالسياسة الأمريكية تطبخ في مكان يشرف عليه المحافظين الجدد والصقور ومنظمة إيباك وخارج البيت الأبيض. و يجهد الرئيس باراك أوباما
وعندما أقول..( الحرب )لا أقولها تورية بل كما هي( الحرب ) خلال 48 ساعة .. أو 48 يوم… ربما..! ولكن