“أسطول الحرية” و “رياح السماء” .. سياق أشمل
عشية وصول قافلة كسر الحصار الأوروبية إلى قبالة سواحل قطاع غزة عبر المياه الإقليمية،وحيث أبحرت ثماني سفن وجهتها قطاع غزة
عشية وصول قافلة كسر الحصار الأوروبية إلى قبالة سواحل قطاع غزة عبر المياه الإقليمية،وحيث أبحرت ثماني سفن وجهتها قطاع غزة
, ألا ينطبق على الأمة الاسلامية القول”انها أمة ضحكت من جهلها الأمم”؟, هل وصلت الدول الاسلامية الى حالة من الوحدة
غزة الشريط الساحلي الضيق يكابد كل أصناف التعسف والظلم، من فقر وقهر وثأر وبطالة مكشوفة ومقنعة وحصار اكبر من حصره
حالة يجب الوقوف أمامها بمسؤولية من قبل الحريصين على الوحدة الفلسطينية ديمغرافيا وجغرافيا، فمجرد بحث هذا الموضوع حول قانونيته هو
فعلى مدار الساعة يشدو الواحد منهم بعويله وشكواه وقلقه مما لا يقلق بينما هو غير قلق من كل ما يقلق.
لقد عمد الكثير مما يُطلقون على أنفسهم أو يُطلق عليهم مُسمى (مفكر) بعد اتفاقية كامب ديفيد 1978 إلى تبني إيديولوجية
هذه الرؤى التي تاتي مرافقة مع تاكيدات على حق العودة بتفسيرات يطرحها كل طرف حسب مفاهيمه ورؤيته السياسية، فالجانب الفلسطيني
كما نعلم بأن الديمقراطية مصطلح يوناني مؤلف من لفظين، الأول (ديموس)ومعناه الشعب، والآخر (كراتوس) ومعناه سيادة، فمعنى المصطلح إذاً سيادة
خلال نشاط النكبة الذي اقيم بالعاصمة الكوبية هافانا يوم 13/05/2010، باعتبار ان مداخلة الناشط الفلسطيني جاءت مغايرة كليا لكلمة السفير
فمثلا إن الإصلاح دوما أرخص من الفساد الذى يستتبع مقاومة وشد وجذب وتظاهرات متعددة أبى الأغبياء إلا أن يهددوا باللجوء