Skip to content
الأحد 2025-06-22
Edit Content
جبلة جبلة
  • most recent news
  • trending news
  • most read
  • All Video
  • Image gallery
  • more
من نحن

موقع جبله

2025-03-13
  • Accessibility
  • Help
  • Contact
  • About qoxag
جبلة جبلة
مراسي
أخلاق ابن المحافظ !
دورة محو أمية
فانك
يا سوريا
جبلة جبلة
  • الرئيسية
  • أدب وحياة
    • أدب
    • إضاءات
    • حياة
  • سياسة
    • تقارير
    • رأي
  • فوتولوجي
  • مراسي
  • عن الموقع
  • اتصل بنا

لماذا تم احتضان سوريا والتخلي عن أفغانستان؟

 لماذا تم احتضان سوريا والتخلي عن أفغانستان؟
تقارير

لماذا تم احتضان سوريا والتخلي عن أفغانستان؟

- jablah 2025-06-14

إذا كنت مسؤولاً براغماتياً في حركة طالبان في كابول، فلا بد أن يكون احتضان الغرب الحار للزعيم السوري الجديد أمرًا مزعجًا. فقد صافح الرئيس السوري أحمد الشرع – الذي كان ينتمي سابقًا إلى فرع من تنظيم القاعدة – الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وشاهد وزير خارجيته يرفع علمًا جديدًا في الأمم المتحدة، وتلقى إشادة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد لقائه به في المملكة العربية السعودية، حيث تعهد ترامب برفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا وتطبيع العلاقات.

ومن الجدير بالذكر أن أفغانستان، التي استُبعدت من حظر السفر الذي فرضه ترامب عام 2017، أصبحت الآن مدرجة في حظره الأخير. أما سوريا، التي كانت مدرجة في القائمة الأصلية، فقد نجت هذه المرة. ومع ذلك، فإن كلا البلدين، وفقًا لمنطق الإدارة نفسها، يشكلان مخاطر متشابهة لا تستدعي حظرًا شاملًا. وفي حالة أفغانستان، ستُعرض هذه الخطوة شركاء سابقين للمهمة العسكرية الأمريكية للخطر. ويزداد التفاوت في كيفية معاملة البلدين وضوحًا.

إن احتضان العالم للحكومة السورية الجديدة، وما يقابله من برود تجاه أفغانستان التي تحكمها طالبان، يكشف عن حقيقة صادمة، وهي أن الاعتراف لم يعد يعتمد بشكل كبير على قواعد قانونية أو على سيطرة جهة معينة على أراضي البلد، بل صار يقوم على التاريخ وعلى الرؤية وعلى الخيارات الاستراتيجية، ومدى أهمية هذه الجهة بالنسبة للغرب.

فعلى عكس ما جرى في أفغانستان، لم تخسر الولايات المتحدة في سوريا أكثر من ألفي جندي، كما لم تتكبد أوروبا خسائر هي أيضاً، ولم يدعم الغرب نظام الأسد الذي أسقطته هيئة تحرير الشام (هتش)، بل اكتفى بمعاقبته.

والحق يقال إن الشرع الذي كان يعرف أيامئذ باسم أبي محمد الجولاني، قد أمضى فترة قصيرة في العراق وهو يحارب كمتمرد هناك، ثم سُجن، وبعد ذلك ترأس جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة وذلك قبل أن تغير اسمها وتنضم لفصائل أخرى تحت لواء هيئة تحرير الشام التي صنفت هي أيضاً كتنظيم إرهابي. ولهذا فإن هذا التحالف سواء أكان عقائدياً أم انتهازياً أم كليهما مايزال محل نقاش وجدل، فأن هيئة تحرير الشام والشرع ليس لديهما أي علاقة تربطهما بأحداث 11 أيلول التي خلفت صدمة نفسية عميقة، في حين سيظل اسم طالبان مرتبطاً بتلك الأحداث للأبد، وهذا الفرق يحمل بين طياته أهمية كبيرة.

ملك التحولات

ولعل الفرق الشاسع يكمن في الرؤية، فقد أبدع الشرع في فن التحول، إذ ظهر ذات مرة على ملصق خاص بالمكافآت التي عرضتها الولايات المتحدة من أجل إقامة العدل، حيث رصدت مكافأة قدرها عشرة ملايين دولار لمن يدلي بأي معلومات عنه، وظهر في تلك الصورة مرتدياً بزة عسكرية، ومعتمراً عمامة، وكتبت عبارة “أوقفوا هذا الإرهابي” تحت تلك الصورة. غير أنه قدم نفسه من جديد كمحارب صاحب فكر وثقافة خلال فترة حكمه لإدلب، حيث أخذ يلقي محاضرات في الجامعة التي أقيمت هناك، واستبدل صورته الجهادية ببزة عسكرية زيتية اللون تعيد إلى الأذهان صورة فيدل كاسترو أيام شبابه، أما الآن فهو يظهر مرتدياً بزة رسمية وربطة عنق. وعلى عكسه، مايزال أمير طالبان منزوياً في مخبئه بقندهار، ومايزال وزراؤه ونوابه يشبهون بأشكالهم طالبان وما كانت عليه خلال العقود الماضية.

غير أن ذلك ليس مجرد استعراض، لأن الشرع اختار أموراً تختلف تماماً عما اختارته طالبان، فكانت خيارته تلك مهمة، إذ بخلاف طالبان التي بقيت تعمل على الدوام على استبعاد النساء من الفضاء العام، حيث حرمت الفتيات من التعليم بعد مرحلة الدراسة الابتدائية، وأغلقت مراكز التجميل، نرى الشرع يلتقي ضمن اجتماعات علنية بوفود مؤلفة من نساء سوريات، كما أن الحياة العلمانية في دمشق على الأقل لم تنقطع حتى الآن.

قصة ملفين

وفي الوقت الذي احتفل معظم السوريين فيه بشكل علني بسقوط بشار الأسد، طغى الانقسام على ردود الفعل تجاه عودة طالبان لأفغانستان. وبين الأفغانيين الذين يعيشون في المهجر، أي تلك الفئة التي يلتقيها السياسيون الغربيون، كانت ردة الفعل سلبية تجاه ذلك الحدث بشكل كبير، ثم إن آلاف الأفغانيين فروا من البلد عقب ذلك، في حين عاد آلاف السوريين إلى بلدهم بعد التحرير، إما ليقيموا فيها بشكل دائم، أو في زيارة مؤقتة، وذلك وسط أجواء عمتها بهجة عارمة في كثير من الأحيان.

وما أتى عقب ذلك قصة لشعبين مختلفين في الشتات، إذ للوهلة الأولى يحس المرء بوجود مشتركات كثيرة بين الجالية السورية والأفغانية في الولايات المتحدة، بما أن كلتيهما تشكلتا بسبب الحرب، وكلتاهما تمثلان أكبر موجات الهجرة خلال العشرية الثانية من الألفية الثالثة. إذ بحلول عام 2020، أصبح هنالك أكثر من مئة ألف مهاجر سوري يعيشون في الولايات المتحدة، وقدرت تلك الزيادة بنحو 80% مقارنة بنسبتها قبل عقد من الزمان، وكان الدافع الأساسي لتلك الزيادة هو الحرب التي بدأت في عام 2011. كما أن السكان من ذوي الأصول السورية، وبينهم أحفاد لمهاجرين سوريين ولدوا في الولايات المتحدة، تزيد أعدادهم عن ذلك العدد بكثير. أما السكان الأفغان فقد زاد عددهم من 54 ألفاً إلى 195 ألفاً خلال الفترة ما بين 2010-2022، فتفوقوا في ذلك على أعداد من أتوا ضمن موجات هجرة أكبر. وفي حين أن هنالك أكثر من 73 ألف أفغاني وأفغانية أعيد توطينهم بموجب عملية الترحيب بالحلفاء بعد انهيار الحكومة الأفغانية في عام 2021، فإن موجة الهجرة تصاعدت بشكل مطرد على مدار عقد كامل، أما في بداية الحرب، عندما بدت الدولة الأفغانية مستقرة بنسبة أكبر، فقد كانت نسبة الأفغان الذين اختاروا الرحيل أقل بكثير من أعدادهم اليوم.

وفي كلتا الحالتين، فإن النزاع كان الدافع الرئيسي للنزوح والهجرة، على اختلاف السياقات والظروف السياسية، فقد فر كثير من الأفغانيين هرباً من طالبان التي عادت إلى السلطة اليوم. في حين فر كثير من السوريين هرباً من الأسد الذي أطيح به اليوم. وعلى الرغم من أن كلتا الجاليتين تعارض القوى التي كانت السبب في هروبهما، فإن ذلك لا يمكن أن يوحد بينهما على الصعيد السياسي، غير أن تجربتيهما ترسم شكل الطريقة التي ترغب كل جالية منهما للولايات المتحدة أن تتعامل بموجبها مع بلديهما.

ثم إن المسائل السكانية الديموغرافية مهمة هنا أيضاً، فمعظم السوريين في سوريا وبلاد الشتات هم من المسلمين السنة، وفي الوقت الذي قد لا يؤيد هؤلاء بالضرورة حكومة الشرع الجديدة، فإن كثيرين منهم يعتبرون خطرها أقل من خطر نظام الأسد البائد، وأكثر انفتاحاً منه على التعاون عموماً، وتنتشر هذه الفكرة بشكل خاص بين أوساط من عملوا في التنظيمات الشعبية. أما الأقليات مثل العلويين والدروز والكرد فيضمرون شكوكاً أكبر تجاه الحكومة الجديدة من دون أن يظهروا ذلك بشكل واضح. في حين نجد بين الأفغان في الشتات أعداداً كبيرة من الطاجيك والبشتون، وعلى الرغم من أن معظم هؤلاء يعارضون طالبان، نكتشف بأن الجالية الطاجيكية ميالة للوقوف ضد أي حوار أميركي مع طالبان.

ثم إن الأفغانيين في الشتات، وخاصة في الولايات المتحدة، قد ضغطوا بشكل كبير على واشنطن حتى تعزل الحكومة التي تترأسها طالبان، وحتى تبقي العقوبات مفروضة عليها، وفي بعض الحالات طالبوا بدعم جماعات المقاومة مثل جبهة المقاومة الوطنية، فيما ركز آخرون على إعادة توطين كاملة للفئة المستضعفة من الأفغان خارج البلد.

وفي الوقت الذي نجد بأن بعض أصوات الأفغان في الشتات تبدي نبرة عدائية طاغية، وخاصة هؤلاء الذين يسافرون بين البلدين، ويطالبون بنهج قائم على براغماتية أكبر تجاه طالبان، نكتشف بأن عدائية تلك النبرة تزداد عند الدبلوماسيين السابقين، وفي أوساط المنظمات غير الحكومية والحقوقية، وبالمقابل نجد بأن المنظمات السورية في أميركا وأوروبا تدافع بشكل فاعل وجدي عن فكرة التعامل مع حكام سوريا الجدد، وبما أن نظام الأسد بقي مستهجناً على صعيد واسع، فقد غابت عن النقاشات السياسية الغربية مخاوف أغلب العلويين الذين كانت عائلة الأسد تحميهم بحكم انتمائها لتلك الطائفة، ثم تعرضوا لموجة انتقام في ظل الحكومة الجديدة.

هذا ويحذر معارضون سوريون من تمهيد الحكومة الجديدة الطريق أمام التطرف والمجازر وعودة الاستبداد، ولكن حتى الآن، بقي الارتياح السائد من جراء انتهاء الحرب والقضاء على سجون الأسد يغطي على تلك المخاوف ويتجاوزها.

سوريا أهم من أفغانستان

ولكن أهم سبب دفع الغرب لتبني نهج مختلف تجاه سوريا مقارنة بنهجه تجاه أفغانستان يعتبر سبباً بسيطاً، وذلك لأن سوريا بنظر الغرب أهم من أفغانستان، ويشق على الأفغان أنفسهم الاعتراف بذلك، فقد كتب الشاعر الباكستاني محمد إقبال الذي عاش في القرن العشرين: ” آسيا ما هي إلا جسد من الماء والطين، والشعب الأفغاني هو قلب ذلك الجسد”.

استشهدت كل من الحكومتين السابقة والطالبانية الحالية بهذا البيت الشعري لتظهر أهمية أفغانستان على المستوى العالمي، تلك الأهمية التي لا يجوز لأحد أن يغض الطرف عنها برأيهم، وقد عبر مسؤولون أميركيون وأوروبيون عن المشاعر نفسها خلال حرب العشرين عام التي خاضها ذلك البلد، وعلى الرغم من ذلك، جرى تهميش أفغانستان والتخلي عنها في نهاية المطاف، أما سوريا، فتقع على مفترق طرق في الشرق الأوسط.

ثم إن سوريا كانت على أعتاب الإمبراطورية العثمانية في العالم العربي، والعدد الكبير لسكانها الكرد يضمن بقاءها مشكلة استراتيجية أساسية بالنسبة للجارة تركيا، كما أن سوريا تحد إسرائيل، واستخدمت في السابق كمسرح لتنفيذ عمليات عسكرية ضدها، ثم إن الاحتلال الإسرائيلي لمرتفعات الجولان، والتوسع العسكري الإسرائيلي الذي حدث منذ فترة قريبة في الأراضي السورية، والغارات التي نفذتها إسرائيل في العمق السوري يؤكد مدى الخطورة التي تعاين من خلالها إسرائيل الخطر المحتمل الذي تراه يهدد حدودها، بيد أن هذا التصور المحدود للتهديد قد يضيع فرصة استراتيجية تتمثل بإعادة ضبط العلاقات وعزل إيران بصورة أكبر.

في ظل نظام الأسد، بقيت الولايات المتحدة تنظر إلى سوريا بوصفها أحد وكلاء إيران، إذ في الوقت الذي لم يذكر الرئيس الأميركي الأسبق، جورج دبليو بوش، سوريا في خطابه عن “محور الشر” عام 2002، صنفها جون بولتون، الذي كان آنذاك وكيل وزارة الخارجية لشؤون ضبط الأسلحة والأمن الدولي، كواحدة من بين دولتين مارقتين “خارج نطاق محور الشر” وذلك في خطابه الذي ألقاه في العام نفسه. ولقد تعمقت تلك النظرة خلال الحرب السورية، مع اعتماد الأسد بشكل كبير على إيران وروسيا من أجل بقائه. ثم إن هذا النزاع شرد الملايين، ودفع بكثير من اللاجئين نحو تركيا وأوروبا، وهذا ما أذكى نار الانتقادات القومية اللاذعة، ناهيك عن المخاوف التي تتصل بأمن البلاد والتي صار بعض الناس يطلقونها بين الفينة والأخرى.

وبما أن سوريا تحتل موقعاً استراتيجياً شرقي البحر المتوسط، لذلك فإنها تمثل قيمة كبيرة بالنسبة لروسيا، والتي على الرغم من قصفها لإدلب أيام خضوعها لسيطرة هيئة تحرير الشام قبل الإطاحة بالأسد، عملت على الاحتفاظ بوجودها البحري على ساحل المتوسط، وكل تلك الأمور حولت سوريا إلى موضع قلق مستمر بالنسبة للولايات المتحدة.

كانت الولايات المتحدة أبطأ وأكثر تردداً من فرنسا وألمانيا وروسيا في تعاملها مع الحكام الجدد لدمشق، غير أن انفتاح ترامب بشكل صريح على التطبيع، ووعوده بتخفيف العقوبات، والمؤشرات الإيجابية التي قدمتها وزارة الخزانة الأميركية، وتعيين توماس باراك ليكون سفيراً للولايات المتحدة في تركيا ومبعوثاً أميركياً خاصاً إلى سوريا، في خطوة تؤكد على الاعتراف بالدور التركي المهم في رسم مستقبل سوريا، كل تلك الأمور تشير إلى أن واشنطن قد انتهجت نهجاً مع سوريا يختلف عن ذلك الذي انتهجته مع طالبان.

وفي الوقت الذي أظهرت فيه إدارة ترامب شيئاً من الاستعداد والرغبة في التعامل مع طالبان، وذلك عندما أرسلت مثلاً مبعوثاً معنياً بالأسرى إلى كابل، ورفعت المكافآت التي رصدتها مقابل الإدلاء عن معلومات حول قيادات في طالبان مثل سراج الدين حقاني، مايزال التباين واضحاً في هذا المضمار، لكننا مانزال ننتظر أن نرى ما إذا كان التعامل المبكر مع دمشق سيحافظ على اعتدال النظام الجديد بدرجة أكبر، أو سيمنع ظهور ملاذات آمنة للإرهابيين، أو سيجنب البلاد الوقوع في جولة أخرى من العنف الطائفي ضد طوائف مثل الطائفة العلوية أو الدرزية. ولكن وكما يرى بعض الناس، فإن عزل طالبان لم يسهم في إسباغ صفة الاعتدال على هذه الجماعة إلا بنسبة ضئيلة، ولهذا فإن سوريا ستتحول إلى اختبار لاحتمال تمخض التعامل المبكر عن نتائج أفضل من نتائج العزلة التي تفرض عن بعد.

ما بين الشرعية والاعتراف الدولي

تستمد كل من طالبان والقيادة السورية الجديدة شرعيتهما من السلطة التي وصل كل منهما إليها عبر مثابرته وعبر ملء الفراغ الذي خلفته حكومة فاشلة، وليس من خلال المجتمع الدولي، ولا من خلال الغرب. فلقد أمضى الشرع سنوات وهو يحكم إدلب، ويبني بديلاً لحكم البعث الذي سمح له بالتدخل في المشهد والتمكن من حكم دمشق بين ليلة وضحاها، في مشهد يشبه كثيراً ما فعلته طالبان في أفغانستان.

ولكن الشرعية من دون اعتراف دولي تبقي البلد في حالة عزلة، ولقد أبدت كل من طالبان وحكومة الشرع انفتاحاً تجاه التعاون الذي يشمل روسيا بل حتى الولايات المتحدة، غير أن واشنطن هي من تردد في هذا الأمر. وفي كلتا الحالتين، كانت السياسة الأميركية أحد العوامل التي رسمت مشهد صعود كلا الطرفين، ابتداء من الانسحاب من أفغانستان، وصولاً إلى العقوبات الخانقة التي فرضت على الأسد، على الرغم من أن واشنطن كانت عنصراً فاعلاً أقل أهمية من غيره في سوريا.

والآن، يبدو بأن إدارة ترامب على استعداد للتعامل مع سوريا كما هي، وهنا يمكن لطالبان أن تستعين بصفحة من دليل الشرع واستعداده للتصرف بطريقة براغماتية من أجل مصلحة بلده، غير أنه ينبغي على الولايات المتحدة أن تطبق نموذجها وأن تواصل تبنيها لنهج أشد براغماتية تجاه خصوم سابقين آخرين، وخاصة إن لاحظت ظهور نتائج إيجابية في سوريا.

بقلم آدم وينشتاين، نائب مدير برنامج الشرق الأوسط في معهد كوينسي.foreignpolicy

...

المقال السابق
المقال التالي

تابعنا:

© حقوق النشر محفوظة 2025. موقع جبلة