Skip to content
الثلاثاء 2025-09-23
Edit Content
جبلة جبلة
  • most recent news
  • trending news
  • most read
  • All Video
  • Image gallery
  • more
من نحن

موقع جبله

2025-03-13
  • Accessibility
  • Help
  • Contact
  • About qoxag
جبلة جبلة
مراسي
أخلاق ابن المحافظ !
دورة محو أمية
فانك
يا سوريا
جبلة جبلة
  • الرئيسية
  • أدب وحياة
    • أدب
    • إضاءات
    • حياة
  • سياسة
    • تقارير
    • رأي
  • فوتولوجي
  • مراسي
  • عن الموقع
  • اتصل بنا

حرائق اللاذقية هي الأسوأ,وتدخل أممي

 حرائق اللاذقية هي الأسوأ,وتدخل أممي
حياة

حرائق اللاذقية هي الأسوأ,وتدخل أممي

- jablah 2025-07-08

حرائق الساحل السوري أصبحت حديث الساعة، حيث تسببت في خسائر مادية كبيرة وتهديدات بيئية خطيرة.

تتعدد النظريات حول أسباب الحرائق، حيث يتهم البعض جهات مختلفة بافتعالها لأغراض تجارية أو سياسية. رغم عدم وجود أدلة قاطعة، تبقى هذه الاتهامات مصدر قلق وتأثير على جهود الإطفاء.

للتصدي للحرائق المستقبلية، تعمل وزارة الطوارئ وإدارة الكوارث على وضع خطة وطنية شاملة بالتعاون مع الجهات المختصة. تشمل الخطة إعادة تسجير المناطق المتضررة بحملة تبدأ في الشهر العاشر، بهدف استعادة الغطاء النباتي وتقليل الأضرار البيئية والاقتصادية. الأمل معقود على تضافر الجهود للحد من تكرار هذه الكوارث في المستقبل.

– فرق الدفاع المدني السوري تبذل جهوداً كبيرة لاحتواء حرائق الساحل السوري، بالتعاون مع المجتمعات المحلية والمنظمات الدولية.
– هناك اتهامات متبادلة حول الجهات المسؤولة عن افتعال الحرائق، لكن لا توجد أدلة قاطعة تؤكد من يقف وراءها.
– العوامل المناخية مثل الرياح والجفاف ساهمت في انتشار الحرائق، مما يزيد من صعوبة السيطرة عليها.
– وزارة الطوارئ وإدارة الكوارث تعمل على وضع خطة وطنية شاملة للوقاية من الحرائق مستقبلاً، تشمل إعادة تشجير المناطق المتضررة.
– المجتمع السوري بأكمله يتضرر من هذه الحرائق، مما يبرز أهمية التضامن والتعاون بين جميع الأطراف لمواجهة هذه الكارثة.

ما الأسباب الحقيقية لحرائق الساحل بحسب تقارير ممن يعملون على الأرض؟

الأسباب الحقيقية لحرائق الساحل تتضمن عوامل مناخية مثل الرياح والجفاف، بالإضافة إلى وجود بعض الحرائق المفتعلة لأغراض تجارية. كما أن هناك صعوبات لوجستية مثل الذخائر غير المتفجرة ووعورة الطرقات التي تعيق الوصول إلى بعض المناطق.

الوضع ما زال خطيراً ويصنف ككارثة، بالرغم من الجهود المبذولة من قبل فرق الدفاع المدني والمجتمعات المدنية والمنظمات الأهلية. تم السيطرة على بعض المناطق، لكن شدة الرياح قد تعيد نشاط الحرائق في مناطق أخرى.

وقد انتشرت فرق الأمم المتحدة على الساحل السوري، حيث يكافح رجال الإطفاء حرائق الغابات لليوم السادس على التوالي.

وصرح المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في سوريا آدم عبد المولى، في بيان أن الحرائق سريعة الانتشار في اللاذقية الشمالية الغربية “أجبرت مئات العائلات على الفرار من منازلها، بينما تعرضت مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية والبنية التحتية الحيوية للتدمير”.

وقال إن فرق الأمم المتحدة “تجري تقييمات عاجلة لتحديد حجم الكارثة وتحديد الاحتياجات الإنسانية الأكثر إلحاحا”.

وانضمت فرق لمكافحة الحرائق من تركيا والأردن إلى فرق الدفاع المدني السوري، مقدمة الدعم الجوي بالمروحيات.

وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية أن أطقم الطوارئ تحاول منع الحرائق من الوصول إلى محمية الفرنلق الطبيعية، بـ “غاباتها الكبيرة والمترابطة”.

ووصف وزير الطوارىء السوري  رائد الصالح الوضع بأنه “مأساوي للغاية”.

وفي بيان نشره على منصة التواصل الاجتماعي (إكس)، قال إن الحرائق دمرت “مئات الآلاف من الأشجار” التي تغطي مساحة تقدر بـ 10 لاف هكتار (38.6 ميلا مربعا).

وقال الصالح: “نأسف ونحزن على كل شجرة احترقت، والتي كانت مصدر هواء نقي لنا”.

وأوضح الصالح أن رجال الإطفاء السوريين يواجهون الرياح شديدة ودرجات حرارة مرتفعة وذخائر غير منفجرة من مخلفات الحرب التي اندعلت في سوريا منذ 13 عاما، في محاولة لإخماد أسوأ حرائق غابات تشهدها سوريا منذ سنوات.

وأشار الصالح إلى أن التحديات الرئيسية التي تواجههم هي موقعين في محافظة اللاذقية الساحلية يحاولون السيطرة عليهما منذ يومين.

وأضاف الصالح من موقع الحرائق: “لقد سيطرنا على مواقع أخرى”.

وقد أعرب الدفاع المدني السوري عن مخاوفه بشأن وجود ذخائر غير منفجرة متبقية من الحرب الأهلية في البلاد التي استمرت قرابة 14 عاما في بعض مناطق حرائق الغابات.

يشار إلى أن حرائق الصيف شائعة في منطقة شرق البحر المتوسط، حيث يحذر الخبراء من أن تغير المناخ يزيد الظروف سوءا.

حرائق الساحل السوري أصبحت حديث الساعة، حيث تسببت في خسائر مادية كبيرة وتهديدات بيئية خطيرة. فرق الدفاع المدني، بقيادة

...

المقال السابق
المقال التالي

تابعنا:

© حقوق النشر محفوظة 2025. موقع جبلة