على يديه ضاع لبنان
على يديه عطرٌ وشالٌ حرير فلا بللتهما دماء ولا سقاهما لعابٌ ولا أثقلتهما عظام ولا لفتهما صرةُ فقيرٍ أو توغل
على يديه عطرٌ وشالٌ حرير فلا بللتهما دماء ولا سقاهما لعابٌ ولا أثقلتهما عظام ولا لفتهما صرةُ فقيرٍ أو توغل
عندما أقول أنا منفتح ولا أعرف شيئاً عن موسـيقى إيران، الهند، الصين، تركيا…هذه مشـكلة عابد عازرية استفاد طول وجوده في
ريشة النسر للكاتب البلغاري الساخر-إلين بيلين كنت طفلاً.. وكنت أعدو ذات يوم في المروج فوجدت ريشة نسر، كانت ريشة جميلة
(تحية لجميع العشاق)-1-14 شباط الخميس الماضي: عيد الحبّ. احتفل به كثيرون في العالم. نحن، فيالعالم العربي، لا نحتفل به. نفضّل
كانت مي شيجينوبو التي نشأت في لبنان في الـ 28 من العمر حين وطأت قدمها للمرة الاولى ارض اليابان موطن
بيتنا الذي كان يقطنُ على صفحةِ النهر ومن سقفه الأصيل والزنبقُ الأحمر هجرتُه يا ليلى وتركتُ طفولتي القصيره تذبلُ في
مقدمة تستطيعون ان تجدوا في هذا الكرّاس تفسيرا شاملا حول الاتّصال الخليوي, ابتداءا من تفسير كلمة خليوي, عبر استعراض طريقة
نبذة عن الشاعر: عبد المعين سعيد الملوحي – ولد عام 1917 في مدينة حمص بسورية. – نال شهادة المعلمين الابتدائية
أشجار وأنهار ولولت الزوجة الصبية عندما مات ابنها الرضيع الوحيد, وزغردت بعد أيام قليلةعندما مات زوجها الشاب, فاستهجن الزوج المسجى