سوريا: من يقف وراء حركة الاحتجاج؟
\ نشر مركز دراسات أبحاث العولمة الكندي صباح اليوم الثلاثاء 3 أيار (مايو) 2011م، تحليلاً مطولاً حمل عنوان (سوريا: من
\ نشر مركز دراسات أبحاث العولمة الكندي صباح اليوم الثلاثاء 3 أيار (مايو) 2011م، تحليلاً مطولاً حمل عنوان (سوريا: من
أكد محسن راضي، صاحب شركة “الرحاب” للإنتاج الفني، والقيادي بجماعة الإخوان المسلمين في مصر على انتهاء ما سماه عصر أفلام
العفريت والمحيطعزيز نيسنغالباً ما يسألوني ” كيف تكتب كثيراً هكذا؟” يقولون أن لدى بعض الفنانين محيط ينفس الفن في أرواحهم.
لا شيء يرمز إلى حوران، الحاضنة لدرعا، أكثر من سنابل القمح. القمح وحوران وجهان لعملة واحدة. لكن علاقة تلك المنطقة
تبدو الدراسات المقدمة في توصيف المسألة الاقتصادية السورية تحمل في طياتها أرقامًا ذات دلالة على حجم المأساة السورية وعمق كارثتها.
بقلم:أنسي الحاج مهما كانت الحقيقة، يَغْلبها الدم. والدم المكشوف أكثر من الدم القديم.ما يجري في سوريا لا يُحْتَمَل. قَمْعُ المتمرّدين
لوحظ أن المحتجين في سوريا و في درعا خصوصا قد رفعوا علما مكون من ثلاثة الوان هي الأخضر والأسود والأبيض
حين وصل ذالك الصباح الى حمص قادما اليها من دمشق، لاحظ ان المدينة الثائرة قد استعادت هدوءها والمحلات التجارية فتحت
بقلم: ليلى نقولا الرحباني فرض النظام السوري واقعًا جديدًا بإحلال الأمن، بعدما فلتت زمام الأمور لفترة طويلة، وقامت مجموعات مسلحة
تشير المعطيات الواردة في التقارير والتحليلات الأمريكية والغربية الواردة صباح اليوم في كبريات الصحف والمجلات، والمواقع الالكترونية الخاصة بمراكز الدراسات