ناس بتبنى لبنتك وأبنى
كما ذكرت فى المقاله الماضيه أنه تم بالفعل الحصول على مكان مناسب فى الحى العاشر وبالتحديد بجوار محطة الرويمان بلاتز
كما ذكرت فى المقاله الماضيه أنه تم بالفعل الحصول على مكان مناسب فى الحى العاشر وبالتحديد بجوار محطة الرويمان بلاتز
دقت ساعة العمل … لجاليه معمولها عمل كما قال رجل الساعه قبل مايتعلق على الشماعه دقت ساعة العمل … دقت
وكان الليل، ممسكا ًبأهداب خيوطها ويجرُّها منها إليه،فيخفي شيئا فشيئا في جوفه شعاعها، حتى توارت ولم نعد نرى إلا أخواتها
أحمد شهيد ومينا شهيد وفى التحرير ومايسبيرو أتقتله أكيد أبدا لا يمكن لأنسان عاقل ان يرى الموت والدماء ويبقى عتيد
…. دخلنا…..الساحة مليئة لا يوجد فيها مقعد فارغ أشاروا إلينا بعد استقبالهم لنا….تفضلوا إلى الصالة….. الصالة مكتظة وجانب منها فارغ……يعلو
“قدر النوارس أن تبيض فراخها بين السفائن “ وقدر المواطن علي العلي أن تكون مسيره حياته القاسيه , مجرد محطه
، وكأن شيئا لم يتغير ، باستثناء السيارات الجديدة التي نقودها والحبر والورق الجديدين اللذين نستعملهما في كتابة قراراتنا، فكأن
أنا لا شك اعزو شرف استقباله الى وطني الذي علمني كيف يجب أن أحترم الرموز الوطنية وأقدرها، والثاني الى رئيس
يحكى ان احد السلاطين كان جائعا جدا فطلب اي أكلة جاهزة على الفور ولم يكن هناك صحن من الباذنجان فتناوله