مغامراتي في المشفى (1)
مغامراتي في المشفى و ما تبعها من لقاءات مع الأطباء تستحق أن تكتب بالإبر على آماق البصر لتكون عبرة لمن
مغامراتي في المشفى و ما تبعها من لقاءات مع الأطباء تستحق أن تكتب بالإبر على آماق البصر لتكون عبرة لمن
لقد حان الوقت كي أروي القحمذم التي وعدت أميرة (أحلام) بها… القحمذم أميرة … دعيني أحدثك عن أستاذي الكبير… صلاح
نعم! إنني أعرف! من أين انحدرتُ!غَـيـرُ مُتـخَـم ٍ كاللّهـيبأتـوهَّـجُ وآكـلُ نفسـي.وكلّ ما أقـبـض عليه يصـيرُ ضـياءً:وكلّ ما أذَرُ
علّم البوذا أربع حقائق جليلة: (أ) شيوع الآلام (ب) سببها الرغبة الموجهة بالباطل (ج) علاجها إزالة السبب (د) الطريق الثُماني
إلى من يهمه الأمر: يسمح لهذا المواطن بالرعي في جميع حدائق القطر!؟ تحمل النكتة في سوريا الكثير من المضامين الاجتماعية
استطراد آخر، يتضمن أربع نقاط… و هو شبه ضروري لفهم القحمذم التي سأرويها لاحقا… النقطة الأولى: أهمية الطبولوجيا… تحدثت سابقا
قطار حي متحرك..على مد النظر..صبايا بعمر الورود يتمايلن بخيلاء موشين بأجمل الثياب وآخر الموضات. تحاول الاندماج في هذا الجمع الحي
استطرادات ضرورية… فأول ما أقوله حين يكتب أحد الزملاء: ((صلاح الأحمد) كان يوافق على خصم منحة عمرو على نحوٍ دائم
تحياتي لأحلام …فأعود لهذا الموضوع لغايتين… لعن الله الثلاثة!لن أشرحهما الآن… لكن أقول: كتبت، أنا، عمرو، كتبت سابقا:ما أفاخر به،
في هذه المرحلة الدقيقة التي يمر منها الوطن ، توجهت لشراء بذلة جديدة ، كي ابقى في كامل أناقتي ،