فيلسوف الجمال وأديب الفلاسفة
إنه “عبد الكريم اليافي” عاشق الكتاب بلا منازع، وأميرٌ من أمراء البلاغة والبيان، لايذكر يوماُ لم يجلس فيه إلى كتاب،
إنه “عبد الكريم اليافي” عاشق الكتاب بلا منازع، وأميرٌ من أمراء البلاغة والبيان، لايذكر يوماُ لم يجلس فيه إلى كتاب،
يحلو للبعض أن يصور الأمر على أنه صراع طائفي ,ولكن حين نزحت آلاف العائلات من الداخل إلى المناطق الساحلية (المختلفة
هذا ما كان…. لم يكن ثمة ما يشير إلى ما سيحدث,فمنذ قليل كانت الشوارع مزدحمة وكانت الفوضى تملي قوانينها وتسير
لم يمت نسغ الخصوبة,رغم تقهقره وانحساره ومحاصرته .وكان عليه أن يستمر أمام زحف التصحر. وأمام أنظمة الحكم البدائية والتي تعتمد
نحن السوريين نشأنا في حضارة تميزت بثقافتها وإبداعها وتنوعها وتلون الشخصيات المبدعة والقادمة من كل بقاع الدنيا لتصهرها سورية في
بينَ جدران اللحظة، والأمسْ بين دفن التراب والرمس أبصرتُ طرف ثوبٍ بالٍ من شقٍ لزمان، إذ يحكى، أن لها –
“ليبكِ موت على نفسه، ليشتكِ المحبوب في سريرته؛ لأني وحدي سأسود على الآلهة؛ أنا وحدي من سيشبع الآلهة والبشر، أنا
كان العام 1982 مفصليا في حياتنا,فقد وضع المذكور الختم على انتهاء مرحلة الرومانسية والاحلام لنفيق على الواقع بكل تفاصيلة المضنية
تقديراً للعمل الإنساني، وتكريماً للعاملين في المنظمات الإنسانية، اعتمدت الأمم المتحدة التاسع عشر منآب/أغسطس يوماً عالمياً للاحتفال بإسهامات العاملين في الخدمات الإنسانية،
منذ أربعين عاما…كنا بعمر(الولدنة)والعمر لم يتجاوز الآحاد, مر إنسان جميل ونبيل في حياتنا شكل منا فريقا لكرة القدم ,وزوده باللباس