أما من أحد يصرخ قبلي ….. إنها تاريخكم
لم أعد أفهم لماذا السكوت عن ذلك ولم أعد أعرف كيف أصبح الحديث عن هذا الأمر عاديا والناس لا تتهيب
لم أعد أفهم لماذا السكوت عن ذلك ولم أعد أعرف كيف أصبح الحديث عن هذا الأمر عاديا والناس لا تتهيب
الفنان الباحث سعيد حمزة البكائيات الحزن ، والشكوى ، والألم ، والدموع ، والتوجع ، واليأس
حلم طالما راود عقولنا وآماني طالما تشوقت اليها نفوسنا ولكن كل شئ تحطم على صخرة الواقع الى ان اتى اليوم
فيينا _ناصر الحايك فى ظل الدور المتنامى لجهود مشيخة السعودية فى خدمة القضايا العربية وفى خدمة الحرمين الشريفين وأفضالها على
هناك حيث البحر يغسل دائماً الصخور الجرداء هناك حيث القمر يسطع دائماً في كبد السماء هناك حيث ابن القوقاز يقضي
اعتبر يوم نوروز عيدا للشعب الكردي لكن شعوبا أخرى أيضا مثل الفرس والأفغان والطاجيك والبل وش التي تنحدر أصولها من
الحمق والضلال والإثم والشّح تحتل نفوسنا وتجهد أجسامنا ونحن نغذي النّدم فينا كما يغذي المتسوّل الطفيليات التي تتغذى من دمه
فرقابة الدولة وصلت إلى أقصاها في سنوات 1944 إلى 1954، أين تم تأميم كل الصحف. والنظام القائم الآن، وإن كان
كرم الرئيس النمساوى د.هاينز فيشر” الطبيب العربى السورى* هانى الزعيم* مؤخرا بمنحه لقب مستشار طبى وناب عنه حاكم مقاطعة بورغن
ذاتَ مرّةٍ في منتصفِ ليل موحش، بينما كنتُ أتأمّل، ضعيفٌ و قلِق،وفوق كتلٍ عديدة من غرابةِ و فضولِ المعرفةِ المَنْسية.بينما