تحضنين الورد
تحضنين الورد ومن عيني تكشفين أسراري تسأليني عن الزمن البعيد عن الدروب الهاربة من تحت أقدام الصغار كانت الأمطار
تحضنين الورد ومن عيني تكشفين أسراري تسأليني عن الزمن البعيد عن الدروب الهاربة من تحت أقدام الصغار كانت الأمطار
وجد هذا الرقيم في أوغاريت (رأس شمرا، قرب مدينة اللاذقية، على الساحل السوري) مع مجموعة أخرى بين عامي 1950 –
اللغة السريانيّة هو الاسم الثاني للآراميّة وليست فرعاً. كل ما في الأمر أن اللغة الآراميّة، عندما بدأت تنتشر في منطقة
لن أتآلف مع نظام السير هذا ,المقود على اليمين والسير على اليسار ..و عند كل دوار أو مفرق أحسب أن
الزلاغيط الدمشقيه —————— للأفراح عند النسوة الدمشقيات زغاريدها، وللزغاريد اسم في اللهجة الشامية هو الزلاغيط ، ومفردها زلغوطة . والزلغوطة
من ضمن الاحتفالات التي يوجه إليها العالم اهتماما خاصا يوم الأم أو عيد الأم وعلى الرغم من اختلاف هذا اليوم
من الأخطاء الجسيمه التي تصر وزارة الثقافه على تلقينها للأجيال هي توصيفها للآثار السوريه بتوصيفات مستورده ومطبوخه في مطبخ المستشرقين
الأوراق المتكسدة بجانب سريره تخلق عالما من الفوضى ، وشعوره بالوحدة لا علاقة له بالمساحات الخالية في معتزله اليومي ،
آت من الغيم.. من صحوة المطر من كل موجة بحر عانقت جسدي من الشفة التي صبغت بقشرة جوز من الحناء
في ظهر أحد أيام كانون منذ ربع قرن تماما ,كان الجو وكعادته في الكوانين باردا وينذر بالمزيد من الأمطار, ومع