نبيل سليمان «ينبش» أسرار الذاكرة المجهولة
«حجر السرائر»، عنوان مثير، يستنفر الذهن، في ما ينطوي عليه من جاذبية السِّر الكامن في العبارة. حيث ليس للمعنى المعجمي
«حجر السرائر»، عنوان مثير، يستنفر الذهن، في ما ينطوي عليه من جاذبية السِّر الكامن في العبارة. حيث ليس للمعنى المعجمي
(ميلانو، 29 أيلول 2010) «الدّوم»، الكاتدرائية الباذخة. الى جوارها، في ساحة القصر الملكي، أعمالٌ للفنان الإيطالي ماركو روتيللي: صخورٌ بيضاء
قرأت أدونيس من قبل فهمت ما فهمت… أحببت ما أحببت… وقفت حائراً أمام ما وقفت… لكنني ما رفضته يوماً. كنت
نعم لقد دلّت الدراسات الإحصائية أن هذه الشريحة السكانية من المجتمع آخذة في الازدياد والنمو الأمر الذي يتطلّب تطوير البرامج
تلجم الفرامل السيارة عن الحراك لكنها لا تعيق دفق الكلام عن الإنطلاق. “بكم؟” يسألها بيقين الزبون الباحث عن سلعة عصية
وستسر كثيراً بتصرفات ومعاملة وسلوك كل من المستشفى والأخصائي والطبيب والممرض والممرضة. وقد لا تجد من طبيب يستقبلك (ما لم
“القبيسيات”جمعية نسوية تقوم بأعمال خيرية من ضمنها إطعام الفقراء وعلاج المرضى وتعليم الطلاب مادة التربية الإسلامية”، هكذا تصف فاطمة، إحدى
قالوا: لماذا تتشبث ُ بالمكان؟ والفرصة متاحة لك للتحليق نحو الأفق، حتى تبلغ غيمات مشبعة بماء يُطهر جسدك، من عرق
((*من لا يملك حصناً أمناً لقضاء حاجته فهو الأبأس والأجدر بالشفقة ,مهما كانت قيمة الحرية, وكل ما على المرء أن
بعد جدال طويل وزعت فيه الكثير من ماء وجهها بين بائع الخضار تارةً وبائع اللحم تارةً أخرى، جدال تحملت جراءه