عشت لأترحم
صوت هادئ يبدو طالعاً من “الغرائبية السحرية” لأدب أميركا اللاتينية وبتواضع لمنجزه الترجمي الذي قارب المئة كتاب منذ “مئة عام
صوت هادئ يبدو طالعاً من “الغرائبية السحرية” لأدب أميركا اللاتينية وبتواضع لمنجزه الترجمي الذي قارب المئة كتاب منذ “مئة عام
بقلم: كمال أبو ديب مايعنيني الآن هو البعد الثقافي للصراع بين القوى المهيمنة في المركز الجديد (دول الأطراف) ضد المركز
وكم دهشت عندما علمت منها ان انتماءها للعراق لا يتعدى هذه المشاركة الوجدانية بالظروف التي يمر بها هذا البلد الجريح
لا شيء يرمز إلى حوران، الحاضنة لدرعا، أكثر من سنابل القمح. القمح وحوران وجهان لعملة واحدة. لكن علاقة تلك المنطقة
بقلم:أنسي الحاج مهما كانت الحقيقة، يَغْلبها الدم. والدم المكشوف أكثر من الدم القديم.ما يجري في سوريا لا يُحْتَمَل. قَمْعُ المتمرّدين
لوحظ أن المحتجين في سوريا و في درعا خصوصا قد رفعوا علما مكون من ثلاثة الوان هي الأخضر والأسود والأبيض
في ذروة الحياة التي تنفتح تلقائيا على الموت تتلبس مقومات الثالوث المقدس ببعضها و يغذي كل منها الآخر بنفس الشراسة
الان باديو* سألني صديقي فيلسوف الشّارع ذات يوم: – «هل تسلّم بأنّ مبدأ الرّبح يسيّر عالمنا اليوم، وأنّ الدّول العظمى
مونولوغ سعدي يوسفأجرى الحوار: يحيى جابر ويوسف بزي المكان: بيروتالزمان: آذار 1993المشهد: سعدي يوسف في مقهى بحريبين قهوة البحر وفودكا
يقدم الشاعر الكبير ادونيس في عمل شعري مهم -ليس من شعره هذه المرة- كتابا مهما بعد اصداره “ديوان الشعر العربي”