جوزف حرب ..الف صفحة شعر بالفصحى والمحكية
مرة اخرى ينزل الشاعر اللبناني جوزف حرب الى السوق الادبية العربية مجموعتين ضخمتين من الشعر الفصيح ومن ذاك المكتوب بالمحكية
مرة اخرى ينزل الشاعر اللبناني جوزف حرب الى السوق الادبية العربية مجموعتين ضخمتين من الشعر الفصيح ومن ذاك المكتوب بالمحكية
ان لوركا انشودة رائعة، خالدة، من أناشيد البطولة والمقاومة الانسانية. وليس مصرعه التراجيدي في العام 1936، وشعره الباقي على الدهر
في السادس من ك2 عام 1883 ولد جبران في بلدة بشري اللبنانية ، لأبوين فقيرين لم يكونا يعلمان أن ابنهما
فعل الترجمة فعل تاريخي لا يقتصر على ظاهر النص و تحويله من معجم لغة إلى معجم لغة أخرى مهما كان
اشتهاءات دافئة تغمر صقيع اللغة نارا تحت الرماد، رمال شاحبة تستسقي السماءَ المصادَرة أبوابُها منذ اكتشاف الطباعة: موحشة أخيِلة الكِبار،
“في البدء كان المثنى” هو العنوان الذي اختارته الأديبة والناقدة الأدبية خالدة سعيد لكتابها الجديد. وفي هذا العنوان بحد ذاته
كالضباب الذي يتخلل الأشياء، كالليل يقع للنهار في خيوط من ماء، عاودتني تلك المشاعر المرهِقة التي يمتزج فيها الحنين بالاحباط،
(لا يوجد شخص لا يمكنه الغناء، لا يوجد إنسان صوته جميل وآخر بشع.. لكل صوت ما يناسبه من الأغاني والألحان،
” قل لله المشرق والمغرب ” [1] الإثنين 23 من نوفمبر يوافق يوم وفاة المستشرق النمساوي “يوسف فون همَّر پورجشتال”،
ألياس سحاب لا شكّ في أنّ مؤرّخي الفنون العربيّة في القرن العشرين سيقفون طويلاً أمام ظاهرةٍ استثنائيّةٍ أثبتتْ وجودَها، بل