حكايات سورية
مهرجان المونودراما باللاذقية بدورته السابعة “حكايات سورية” لا يلعن الظلام بل يضيء الشموع ويؤكد بأن حضور الفن
مهرجان المونودراما باللاذقية بدورته السابعة “حكايات سورية” لا يلعن الظلام بل يضيء الشموع ويؤكد بأن حضور الفن
اذا كان هناك تشابه عميق بين تطور الحضارة و تطور الفرد وكانت الحضارة تستخدم نفس الطرق، فهل لدينا التبرير
ما أن تنتهي فعاليات مهرجان جبلة الثقافي حتى تنشغل اللجنة المنظمة بالتفكير في الإعداد للمهرجان القادم فهذا الاهتمام المتواصل والمتابعة
لا يتوقف الشاعر والمفكر السوري أدونيس عن كونه مثيراً للجدل سواءً بطروحاته الفكرية التي قدمها في مؤلفاته بدءا من “ديوان
تطلب انجاز السيرة الرسمية الوحيدة للكاتب الكولومبي الحائز جائزة نوبل للآداب غابرييل غارثيا ماركيز التي تقع في خمسمئة صفحة تقريبا،
كان لصدور «مختارات» من شعر أدونيس باللغة الصينية أصداء واسعة في الأوساط الشعرية والجامعية والإعلامية في الصين، خصوصاً في بيجينغ
*عصام شرتح قصيدة ( دواة السنونو) أنموذجاً لاشكَّ في أنَّ القصيدة المقطعيَّة من أكثر القصائد الحداثية صعوبة في التحليل
إنه سعي جاد للكشف عن لغة اللاشعور ضمن بنية أساسية تتحكم بنشاطات الإنسان عير حياته , هذه البنية التي استنبطها
عندما قرأت براشور مهرجان المونودراما الخامس , لا أدري لماذا تذكرت قول السيدة رضوه العلي – وبالمناسبة أن هذه السيدة
لا يُسمّي حسن حميد الأشياء بأسمائها فهو يقص الحكاية من البداية، حين لم تكن للأشياء أسماؤها الحالية. و لمّا كانت