(محمد صخي جوده العتابي) مبدعا” من العراق
بالمصادفة البحتة عرفت هذا الرجل ,,كاتب ومخرج مسرحي الإبداع وسيلته للتعبير,, الكثير من الكتاب والنقاد أجمعوا على روعة ماتنثره أنامل
بالمصادفة البحتة عرفت هذا الرجل ,,كاتب ومخرج مسرحي الإبداع وسيلته للتعبير,, الكثير من الكتاب والنقاد أجمعوا على روعة ماتنثره أنامل
آصف بيات باحث متميز في الحركات الاجتماعية ونشاط الطبقة العاملة والفقراء وسياسات المكان في الشرق الاوسط وقد صدر له حديثاً
“يا له من جيل مراوغ .. متملص .. ملتوٍ .. مخادع ..!” إنها مجرد أمثلة للأوصاف الفظيعة، أو على الأقل
س8- حققت كركوك نجاح في المسرح المدرسي،كيف استطعت أن تتعامل معه(المسرح المدرسي) وأنت تسمو بنصوص النخبة؟هل كان صعبا على الطلاب
إذن ستكون الكتابة في احد أهم محركاتها هي الرغبة في الاكتشاف، فعبر القصص بإمكاننا أن نختبر الأشياء والأفعال، أن نحمل
يسخر كتاب (مذكرت عربجي) الذي نشر قبل أكثر من 90 عاما من انتهازيي الثورات الشعبية وفي مقدمتهم “الشخصيات الجوفاء” على
– ياهذا ان لم تأتنا بمعجزة تثبت نبوتك قطعنا رأسك فقال الرجل : – ايها الوالي معجزتي أني أنادي الشجرة
على خلاف مايعتقد الكثيرون ممن يتخذون الشبكة العنكبوتية وسيلة لمجابهة الأنظمة القمعية. ودرباً يوصلهم إلى الديمقراطية. يجد الكاتب إيفجيني موروزوف
يستخدم الكاتب في كتابه الكثير من المصطلحات الحديثة، التي يتم تداولها على الإنترنت، والتي تشكل لغة التواصل الحديثة، وليس بإمكان
خليل صويلح «أنا ميداني»، يقولها أحمد أبو سعدة باعتزاز. المعنى هنا مزدوج، فهو ينتسب إلى حي الميدان الدمشقي العريق أولاً،