الميكرو جوب
الميكرو جوب أَقْبَلَتْ بالميكروجوب تكشِفُ القسمَ الجنوبيفرأينا منه شيئا لم يعَدْ بينَ العيوبِذات ساقينِ بلونِ الشطِّ في وهجِ الغُروبِوبِثَغرٍ أَريَحيّ
الميكرو جوب أَقْبَلَتْ بالميكروجوب تكشِفُ القسمَ الجنوبيفرأينا منه شيئا لم يعَدْ بينَ العيوبِذات ساقينِ بلونِ الشطِّ في وهجِ الغُروبِوبِثَغرٍ أَريَحيّ
محمد حسنين هيكل منذ ذلك اللقاء الأول ــ والمطول ــ مع الرئيس «مبارك»، كان بين ما لفت نظرى ــ وبشدة
مأساة السوبيرجا – تَحطم طائرة تورينو (4 مايو 1949) منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية، سيطر نادٍ واحد فقط على الكرة
محمد حسنين هيكل ربما كان اختيار «مبارك» دون غيره من «المرشحين المحتملين» نوابا لرئيس الجمهورية ــ مفاجئا لى (رغم كل
محمد حسنين هيكل كان الرئيس «مبارك» كما بدا لى وقد طالت جلستنا حتى تلك اللحظة أكثر من ساعتين ــ متشوقا
محمد حسنين هيكل كان اللقاء مع «مبارك» وديا، ولا أستطيع أن أقول حميما، ولم تكن الحميمية متصورة بعد متابعتى له
محمد حسنين هيكل وتدفقت مياه كثيرة بين ضفاف كل الأنهار، حتى جاء «خريف الغضب» سنة 1981، ووقع اغتيال الرئيس «السادات»،
محمد حسنين هيكل بدأت متابعتى للرئيس «حسنى مبارك» ــ من بعيد بالمسافة، من قريب بالاهتمام ــ عندما ظهر على الساحة
محمد حسنين هيكل ملاحظة: لم ألزم نفسى طوال هذه الصفحات بأوصاف للرئيس «حسنى مبارك» من نوع ما يرد على الألسنة