اختراع الجبر الحديث (1)
عن سيد البشر، باني علم الحقول و الزمر، أبو عبد الله محمد بن موسى الخوارزمي صلى عمرو له و نحر،
عن سيد البشر، باني علم الحقول و الزمر، أبو عبد الله محمد بن موسى الخوارزمي صلى عمرو له و نحر،
نعم أيها الأحبة! لقد حبب إلي من دنياكم النساء و الطيب، و جعلت قرة عيني دراسة الرياضيات… فبعد
لنتأمل القول : “لتتقارب أي متتالية في نفس الفضاء الطبولوجي يجب أن يكون كاملاً Complet ؟” أظن أنه يوجد
حتى نهاية العقد الأخير من القرن التاسع عشر كان العالم الفيزيائي يمكن أن يفسر طبقا لمبادئ الميكانيكا الكلاسيكية ( أو
ماهو الميكاترونيكس : يستعمل للدلالة على حقل هندسي واسع و متشعب جدا، وهو العلم الذي يجمع بين هندسة الميكانيك ,الكهرباء,
لم تأخذ فرضية فتزجيرالد- لورنتز في التقلص مأخذ الجد وبقيت كذلك إلى أن فسرها ألبرت أينشتاين عندما أعلن عن ظهور
النسبية في المكان :-أينشتاين كان له رأي آخر، كان يرى أن فرضية الأثير خرافة لا وجود لها وأنه لا يوجد
أربكت أغربُ مبرهنات فيرما أعظم العقول لمدة تزيد على ثلاثة قرون. وأخيرًا نجح رياضياتي واحد، بعد عمل دام عشر سنوات،
قبل بلايين السنين، كان الكون ساخنا إلى درجة تعذَّرت معها إمكانية الحياة. وبعد مرور عدد لا يحصى من الدهور، سوف
على أطراف المنظومة الشمسية تحتشد سحابةٌ هائلةٌ من المذنَّبات، متأثرةً بالنجوم الأخرى بدرجةٍ تقارب تأثرها بشمسنا. وقد تساعد دينامية هذه