الوليمة الكبرى

في أواخر القرن التاسع عشر، وحين كان “رجل أوروبا المريض” (الإمبراطورية العثمانية) يعيش آخر أيامه، كتب دبلوماسي تركي في أوروبا

عطب مؤسساتي

حول بيان وزارة الخارجية السورية بشأن تفجير كنيسة مار إلياس بدمشق كونه الموقف الرسمي الوحيد للذي صدر حول الحدث الارهابي