رقصات رغم المُنَغِّصات
من بين الكم الهائل من الصور الآتية من فلسطين ، ثمة صورٌ تحمل معانيها الخاصة . الصور النمطية الفلسطينية في
لصوص عرب بالنمسا يتحولون إلى أدباء ومفكرين
ظنوا بأنهم يستطيعون إخفاء معالم جرائمهم الأدبية بالمراوغة والتدليس دون أن يتم اقتفاء أثرهم. سولت لهم أنفسهم المتخمة بالخطايا بالسطو
الوجوه الكريهة للأحزاب الحاكمة
وحين تبحث عن الحزب الحاكم فى مصر والذى يتبجح بأنه حزب الأغلبية فإنك ما أن تتلفت يمينا أو يسارا أو
فشل مخطط صهيوني للصدام مع مصر
وفي حال فشل المخطط الفاشل، فان المخطط البديل هو إراقة الدماء الفلسطينية على أيدي الأشقاء المصريين، والذين روت دماء أبنائهم
الأول من آيار والعمال والأحزاب العمالية
هذه الفئات التي تعتبر العمال جزء من استثماراتها، أو كأحد ماكنات الإنتاج في ظل عجز القوانين عن حماية الفئة العمالية،
ضروب الجنون في عصرنا
عندما تم ترشيح رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما لجائزة نوبل للسلام، صرّح مايكل مور: “عليك الآن أن تستحقّها”. لقي هذا
المَبني للمجهول أعدلُ للمرأة
تعتبر أية لغة من اللغات الغنية خصوصاً تلك المتسمة ببلاغتها من حيث معانيها وبيانها وبديعها، كاللغة العربية ، بمثابة طوق
الجذور المتناسية للمسألة الفلسطينية ..
ذكرنا مراراً و نعود و نؤكد على أنّ المسألة الفلسطينية و حلها الجذري، هو بالتفتيش و العودة إلى جذور هذه
“نتنياهو” ولعبة الغباء السياسي
يبدوا ان نتنياهو رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي، والذي انقضى من عمر حكومته المتطرفة المأزومة أكثر من عامين، قد فشل بعناد
قناة الجزيرة… ويبدو…
لا شك أن موضوع هجرة المسيحيين هو من الموضوعات الحساسة والتي تحدث الآن ، ولكنها في الاساس ليست بنت اليوم،