فى بيتى كيلو عسلا
فى مهرجانه السنوى سوف يخرج قريبا رئيس الدولة بتمثلية بلهاء بدعوى مراعاة البعد الاجتماعي ومحدودى الدخل ليقرر أنه رفض أن
بأطباق الكنافة والمسخن”..سنحررك يا فلسطين!
“وطني لا تمنحني جواز السفر, لا تعطني الهوية..ما دمت لا أجيد حمل البندقية”. الى متى سنبقى أمة تنطبق عليها مقولة”أمة
قراءة: العراق من السقوط إلى اعلان المقاومة
من العاصمة العراقية” بغداد”، حيث فجأة تهاوت كقطع الدومينو أو القطع الورقية تحت عجلات الدبابات الأمريكية التي رابطت فجأة على
غزة والضفة وحدة جغرافية..هل من دليل؟!
والذي اختلف القوم على تسميته مابين حسم القضية أو الانقلاب على الشرعية، وكان ذلك بداية الدوامة التي عصفت بكل ركائز
كلام لا علاقة له بالسياسة…(16)
وهذه الحوادث المأساوية تتزايد بصورة مطردة وتقشعر لها الجلود من سلوكها المنحى الإجرامي والإرهابي. وباتت تشكل خطراً كبيراً لأنها تنخر
نحو إنقلابٍ اجتماعيّ
فمِثل تلك الانقلابات ستدرأ عنا ، على الأقل، شر الانقلابات العسكرية لأنها ستأتي بمفاهيم الديمقراطية الحقة ، والتي حينها سنمارسها
مكالمة محلية من جهنم لغزة
وهو ما يؤكد أن مطلقي هذه النكت أو الطرائف يحاكوا بها واقعًا معينًا، وأنها لم تأتِ اعتباطًا أو عشوائيًا، بل
لقاء مع احد قادة حركة بدون ارض البرازيلية
اجرى اللقاء: جادالله صفا – البرازيل* تعتبر حركة بدون ارض من اكثر الحركات والقوى الشعبية البرازيلية تنظيما وانضباطا علاوة على
مِن مَن سيحموننا يا فضيلة الامام
لم أكن أتوقع أن يكون لمقالتي “عيد الميلاد المجيد وخطبة الجمعة” والتي نشرتها في “عالم بلا حدود” كل هذا الصدى
إهدار كرامة مقام الرئاسة
والتى بات الناس لا يخشون من الخوض فيها ورأينا نقدا غير مسبوق فى وسائل الإعلام لشخص الحاكم وسياساته. واستقصاء البحث