الى صديقي في السماء
صديقي كبريئيل كبرو… كانت مشكلتك التي نقلتها لي تتعلق بطلبك باسم الكثير من طلاب البتروكيميا بحمص ان ينتقلوا الى
حالة أسرَّله : عرب اسرائيل والكنيست الإسرائيلي!!
دعونا في البدايه نوضح امر مهم وهو ان تسمية “عرب اسرائيل” كانت وما زالت تسميه صهيونيه اسرائيليه تضليليه أُطلقت على
انقلاب في قصر آل سعود
بقلم : ديفيد هيرست استمر مرسوم الملك عبد الله كل الساعات الاثنتي عشرة (بعد وفاته)، كانت تلك الفترة كافية لتمكين
المسلمون في المهجر بين فكي كماشة
عدد المسلمين في المهجر يزداد كل يوم وخاصة في أوربا قد تجاوز العشرين مليونا, نصفهم يحمل جنسية البلد الأوربي الذي
قَّدها وقدُودها: لسنا بحاجه لشهادة حسن سلوك من الغرب الامبريالي
ماهكذا تُعالج الامور ولا بهذه الطريقه تُحل الاشكاليات والمشاكل العالقه بيننا وبين الغرب الامبريالي الذي ما زال يمارس الامبرياليه والاستكبار
قانون ليس للبيع
إذا كنت في مصر، وارتكبت من الآثام ما تقشعر لهوله الأبدان، ثم مررت من تحت إبط القانون دون أن يمسك
حالة مرتزقه : ألتحالف الدولي يلُغ دوما في الدم العربي!
منذ مطلع التسعينات والعرب يعيشون في دوامة حروب دمويه ومدمره ومنذ ذلك الحين لعب ويلعب ما سمي ب” التحالف الدولي”
لماذا الإيرانيون والإسرائيليون هم الأقرب للأفارقة؟ دون العرب!
بين الحين والآخر؛ تُطلعنا الصحف على مجموعة من التقارير العربية، والباحثة في العلاقات الإيرانية والإسرائيلية مع الأفارقة، ويكاد يغلب على
وجود وحدود :الجَرافات تجرُف معالم الوطن الفلسطيني
جاءت الجرافات ومن ثم ذهبت وعادت مرة اخرى مدعومه بقوة السلاح لتهدم بيت محمد وتسويه بالارض بعد ان القَت بالاثاث
داعش في جنوب إفريقيا.. فمزيد من الضحايا من أجل الوصول
صرّحت صحيفة (صنداي إندبندنت) الجنوب إفريقية أن عدداً من مواطني جنوب إفريقيا يُقاتلون مع تنظيم داعش في العراق وسوريا. بينما