ماذا تبقى لمصر؟
وحين يبحث المرء عن مصر يجدها فى حياة العامة من الموظفين والطبقة الوسطى من الناس والتى كادت أن تختفى بفعل
وحين يبحث المرء عن مصر يجدها فى حياة العامة من الموظفين والطبقة الوسطى من الناس والتى كادت أن تختفى بفعل
كم كلفنا هذا الأسير الصهيوني اللعين “شاليط” من آلاف أرواح الشهداء وعشرات آلاف الجرحى والأسر المشردة في العراء وتدمير غزة
لا شك إن ما وصل إليه حال القضية الفلسطينية من تراجع على المستويات العربية والعالمية يدعونا للتفكير العميق في كيفية
ومن أبرز سماتهم ومواصفاتهم وصفاتهم الكذب والمكر والرياء والدجل والنفاق والخداع والتضليل. وحين تقرأ تاريخ نابليون بونابرت وتقارن سلوكه مع
إن البقعة الصغيرة التي اسمها الكرسي الرسولي (الفاتيكان)، والتي لا يتجاوز تعداد المقيمين بها الالف شخص ، تمثل الجماعة الكاثوليكية
خبر عادي ذلك الذي تناولته الصحافة بوفاة “فريال” بنت الملك فاروق اخر ملوك مصر، الذي انهت حكمة الثورة الناصرية البيضاء،
هي المفردة التي تتفجر ذراتها وتتطاير شظاياها إذا حقق الآخرون إنجازاً علمياً أو كان لهم الفضل في ما يضاف إلى
ونصف ذلك نقطة تحول في تاريخ هذه المنطقة … متجاهلين بأننا نقود الوطن العربي إلى حالة الخوف بدل الأمن وتوقف
نحن الفلسطينيون وكلاء الأمة العربية والإسلامية في الدفاع عن كرامتها ومقدساتها، وأكثر ما يسدد لنا طعنات من الخلف لصالح عدو
بكلمته امام الجالية الفلسطينية بمدينة بورتو اليغري، جدد الرئيس الفلسطيني ابو مازن موقفه باقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية الى