مشروع الدولة دمّرنا جميعا !
لقد صدق الشاعر محمود درويش حين قال ما أصغر الدولة .. ما أعظم الثورة من حقنا أن نسأل.. هل نضبت
لقد صدق الشاعر محمود درويش حين قال ما أصغر الدولة .. ما أعظم الثورة من حقنا أن نسأل.. هل نضبت
يصعب على المتابع للشأن الفلسطيني أن ينهي مروره على مؤتمر فتح ونتائجه والطريقة التي عقد بها، والمفارقات التي شهدها على
فلسطينيو ال 48 أو الخط الأخضر سموهم كيفما شئتم ..هؤلاء من بقوا في وطنهم بعد النكبة عام 48 وكتب عليهم
مرة أخرى وكعادته يطل علينا “الشيخ” محمد أسعد بيوض التميمي بمقالة تخلو وتفتقر للموضوعية والواقعية في وقت تمر فيه قضيتنا
الوقت المتاح للفرقاء الفلسطينيين لإنهاء الانقسام شيئًا فشيئًا آخذ في العد التنازلي والنفاذ، وقد كان الانقسام الفلسطيني الكارثي على مستوى
عندما يتم طرح موضوع الأنثى في أي مجال في مجتمعات العالم العربي عموماً، تظهر ما تُسمي نفسها جماعات إسلامية، وتُعلن
, فهو نكرة ومن أشباه الرجال, والعلاقة التي تربطه بالكتابة تماما كالعلاقة بين الخطين المتوازيين فهما لا يلتقيان مهما امتدا.
نشرت الصحف والمواقع البرازيلية خبر الغاء مباراة السلام المقررة بين فريقي فلامينغو وكورينتانز البرازيلين من اندية الدرجة الأولى، التي كان
أليس من المقرف أن نقوم بالركض والهرولة وراء سراب وعود من امتلكنا وأصبحنا عبيدا بعد أن كنا سادة الأحرار؟..ألا يخجل
وكأن فريق 14 آذار بات لا قوة ولا حيلة لزعمائه سوى تدبيج الخطب وإطلاق التصريحات وكيل الاتهامات. وربما كان خطأ