ماذا يفعل عباس فتح ومسعود برزان في مملكة كردستان العظمى ؟.
غامضا ، بلا مقدمات ، وبلا اشارات حكومية عراقية من حكومة الاتحاد في بغداد ، وبلا تعقيب منها على الزيارة
غامضا ، بلا مقدمات ، وبلا اشارات حكومية عراقية من حكومة الاتحاد في بغداد ، وبلا تعقيب منها على الزيارة
برز مصطلح يهودية الدولة الإسرائيلية في السنوات الأخيرة بوتيرة متسارعة، وذلك على الرغم من أنه ليس حديث العهد، بل ظهر
شدد عالم الطبيعة والرياضيات المعروف ماريو بونخي، علي إمكانية تأسيس إشتراكية ديمقراطية حقيقية ، كبديل للنيو ليبرالية التي وصفها بأنها
يبدو أن الحالة الفلسطينية بوضعها الانقسامي، ما عادت خيارا فلسطينيا سياسيا، بقدر اتساع رقعة تداعيات الانقسام، والتي تجاوزت حدود الضرر
حقيقةً ما تقدم به بعض أعضاء البرلمان في الكيان الأردني وبحسب ما جاء في جريدة القدس العربي | العدد 6217-2009|
المفارقة العجيبة فينا كعرب، هي أننا أهل الإسهاب والإطناب في الكلام، وذوو تنميق وتزيين في الحديث، لا يعرف الاختصار ولا
سيادة الرئيس الاميركي من أصل أفريقي ومن أصل مسلم باراك حسين اوباما: سينشغل العالم العربي والاسلامي ومنظروه ومحللوه وعامته في
اقترب السابع من حزيران الموعد الذي حدده الجانب المصري لعقد جولة الحوار الفلسطيني – الفلسطيني التي سميت بجولة الحسم حسب
فبينما كان خطاب البابا يوحنا بولس الثاني قريب من صيغة الخطاب العربي, فإن خطاب البابا الحالي يبدوا أنه اقرب إلى
بموازاة المناورة العسكرية الإسرائيلية الضخمة وغير المسبوقة والمسماة”تحول3″،والتي تكلف ملايين الدولارات بشموليتها وجديتها، وقد تراوح الخداع الإسرائيلي لتضليل الكشافات والتحليلات