مأساة وطن : ارض وبحار الموت والهلاك
كان الحلم حلما حقيقيا حين كان الامل غزير وكبير بإمكانية قدوم الفرج وحلول الخير والعدل في عالمنا العربي وهو العالم
كان الحلم حلما حقيقيا حين كان الامل غزير وكبير بإمكانية قدوم الفرج وحلول الخير والعدل في عالمنا العربي وهو العالم
تمر فلسطين الان بمرحلة صعبة وايام قاسية ومشاكل عصيبة ,سواء كانت على الصعيد السياسى وفشل مباحثات السلام, اوعلى صعيد الحياة
مما لا شك به ان القضيه الفلسطينيه تركت وما زالت تترك اثرا عميقا في نفوسنا لانها قضيه عادله في مقوماتها
سيبقى الاتفاق النووي الايراني مثار الكثير من التكهنات والتحليلات لعدة عقود أو سنوات. فالاتفاق كما يشاع يتألف من قسمان: قسم
يفتخر الكثير من سكان فلسطين بعاداتهم وتقاليدهم التى تتمثل فى كيفية المحافظة على اسرار العائلة اوالاسرة, بما فيها الخلافات والمشاكل
لسنا بخير و لن نكون بخير طالما الانقسام البغيض قائم وسنظل نعيش على اطلال غزة, غادرنا عام 2014 بنفس الطريقة
وبات المشهد السياسي: حروب طائفية وقومية ومذهبية, وحرب داحس والغبراء بين الفضائيات. حروب أضرمت نيرانها, وأقيمت تحالفات لخوضها دعماً وتأييداً
مارتن تشولوف في صيف عام 2004. اقتيد أحد شباب «الجهاديين» مكبلا بالسلاسل والأغلال، وأخذ يسير ببطء في طريقه إلى سجن
بعد حين ستحل ذكرى يوم الارض ال39 في فلسطين وهي الذكرى اللتي يحييها الشعب الفلسطيني كل عام منذ هبة عام
الاستراتيجية التي تعتمدها الادارات الاميركية لا يمكن فهم مواقف واشنطن من الأحداث الجارية مالم يعرف أسس الاستراتيجية الأميركية. وهذه الاستراتيجية