الإتفاقية الأمنية بين العراق والولايات المتحدة الأمريكية
وخاصة بعد أن انهمك كل مسئول وسياسي عراقي في الحديث عنها ووصفها وتوصيفها. حتى أن البعض راح يتغزل بها, ويعرب
وخاصة بعد أن انهمك كل مسئول وسياسي عراقي في الحديث عنها ووصفها وتوصيفها. حتى أن البعض راح يتغزل بها, ويعرب
منذ القدم، شكّلت المنطقة المعروفة اليوم بأفغانستان، مفترق طرق لمن أرادوا أن يكونوا غزاةً. وقد حكم في تلك المنطقة الإسكندر
حتى أن جون ماكين أعتبر اختيار أوباما لبايدن كنائب له, على أنه أختيار حكيم جدا. وبايدن من مواليد 30/11/1942م,كاثوليكي ,وجذوره
حيث شاهدنا “معتز” يسهر الليالي باكيا على حبه الضائع “خيرية”، على فتاة لا يعرف منها إلا اسمها، و لن يراها
التي أصبحت لغة ولسان حال العشرات سواء في فلسطين أو خارجها ممن يبحثون عن مكان في وحل المستنقع الذى غرقوا
———————————————————– يأبى (يتسحاق فالد) اليميني الاسرائيلي العنصري والرئيس المعين من قبل الداخلية على بلدية (باقة الغربية – جت) العربية في
ويعتبرون أن ما حققوه من نصر لا منة ولا فضل لأحد عليهم فيه. فخبراتهم وشجاعتهم وقراراتهم وجنودهم وخططهم هم من
———————————————————— فوجئت أن المشير أبا غزالة – رحمه الله- (1930-2008م) كان من الضباط الأحرار، كما فوجئت بأنه شارك فى حرب
يقال بأن شر البلية ما يضحك..وأنا أقول:أحيانا شر البلية ما يبكي..أثناء تصفحي لمواقع الشبكة العنكبوتية, قرأت خبرا جعلني في حيرة
والاستخبراتية والاعلامية بهد ف تعزيز الاحتلال وترسيخه واقناع الاخرين والراي العام ان عذر الاحتلال فيما يتخذه من تدابير وخطط وممارسات